بأطيب من أردان عزة موهنا
وقد أوقدت بالمندل الرطب نارها
من الخفرات البيض لم تلق شقوة
وبالحسب المكنون صاف نجارها
فإن برزت كانت لعينك قرة
وإن غبت عنها لم يغمك عارها
فقلت له: أتغني أصلحك الله وأنت في جلالك وشرفك؟ أما والله لأحملنها ركبان نجد! قال: فوالله ما اكترث بي وعاد يتغنى:
فما ظبية أدماء خفاقة الحشا
تجوب بظلفيها متون الخمائل
بأحسن منها إذ تقول تدللا
Shafi da ba'a sani ba