(١) في الدرر الكامنة ((من)) بدل ((في)).

(٢) هي عبارة عن جواب لأهل حماه لما سألوه عن اعتقاد أهل السنة والجماعة في الصفات فعرف هذا الجواب بـ ((العقيدة الحموية الكبرى)).

(٣) زاد في الدرر ((شيئاً)).

(٤) كان هذا في الخامس من رمضان سنة (٧٠٥). انظر البداية والنهاية لابن كثير (٣٩/١٤) والبدر الطالع (٦٥/١) والكواكب الدرية (١١٥).

(٥) في الدرر الكامنة ((فشغب عليه)) ولعلّ الصواب ((فتعصب عليه)) كما في البدر الطالع (٦٦/١).

(٦) في الدرر الكامنة بعد ((الجاشنكير)) ((وانتصر له سلار)).

(٧) في الدرر الكامنة بدون ((إلى)).

(٨) في الدرر الكامنة ((ثم نقل في صفر سنة (٧٠٩) إلى الإسكندرية.

(٩) أقام شيخ الإسلام بثغر الإسكندرية ثمانية أشهر ببرج متسع مليح نظيف له شباكان أحدهما إلى جهة البحر والآخر إلى جهة المدينة، وكان يدخل عليه من شاء ويتردد إليه الأكابر والأعيان والفقهاء، يقرأون عليه ويستفيدون منه، وهو في أطيب عيش وأشرح صدر. البداية والنهاية لابن كثير (٥٢/١٤) والكواكب الدرية (١٣٥).

(١٠) في الدرر الكامنة ((و)) بدل ((ثمّ)).

(١١) كان هذا في الثامن من شوال سنة (٧٠٩). وأمّا قول ابن حجر رحمه الله أنّه ((أفرج عنه وأعيد إلى القاهرة ثم أعيد إلى الإسكندرية)). فقد ذكره أيضاً الشوكاني في البدر الطالع (٦٦/١) لكن ابن كثير رحمه الله وغيره من المؤرخين لم يذكروا أنه أفرج عنه في هذه الفترة بل ظلّ محبوساً من صفر سنة (٧٠٩) إلى شوال سنة (٧٠٩) أي ثمانية أشهر.