فكأنها في غربة وإسار
كسيت سبائب لؤمة فتضاءلت
كتضاؤل الحسناء في الأطمار
صادى أمير المؤمنين بزبرج
في طيه حمة الشجاع الضاري
حتى إذا ما الله شق غباره
مستكن الكفر والإصرار عن
ونحا لهذا الدين شفرته انثنى
والحق منه تانئ الأظفار
هذا النبي وكان صفوة ربه
Shafi da ba'a sani ba