============================================================
المخنار بن السن نن عبدور رأيه ومزهبه ودذلك إذا رأيناه بنكلم فى دفاء العهل الهيولانى كلاما يناقص كلامه قبما بعد الطبيعة وجب علينا أن نعلم أن فعله بوجهين اتنين لا بنظر واحد لأنه هو الذى علمنا شروط النقيض وإذا رأيتا أرسطوطاليس يعتقد فى الربح آتها حاره يابسة ثم يأخد فى فسمتها 5الى لخارة والبارده وجب علينا أن تعلم أن قسمته بحسب للجهات والنواحى وإن، دانت مادثها حارة يابسة إلا أنها إذا هبت من الطربعة المحترفة وأوردث هذا لأنه بلغنى أن فى نفسه من هذه المسعله شئهة فألرث زوالها وما بنجب لنا ولا يبلغ قدرننا إذا رأينا أرسطوطاليس يعدلينا قانونا فى النتيحة ويعول آنها تتبع في الكنم الصغرى وفى الكبف 0 الدبرى قتم نراه ينين الضرب الذى من كبرى ضرورته وضغرى ممكنة نتيحة ممكنة أن نسىء الظن به ونقول أنه نفص فانونه وخالف رأيه وجعل النتيحة غير المطلب وأوردها تتبع فى الكيف الصغرى لكنا نبحث فالا تعلم حسن هذأ الفعل منه . وين هذا الفصل فما ظن الشيخ بأناس يجرون فى العالم تجرى 5 الأناجم الزقر أبصارنا عند بصائرهم تجرى مجرى الخقاش عند عيون العقبان فى ضوه النهار لا سيما المؤيد( ختين بن اسحف الدى متبح الله البشر علوم القدماء على يده فالعقول فى ضيافته إلى اليوم يمتارون من فصله وبعيشون فى بره وبحسب هذا لم أوير للشيخ أن يدفع العيان وبخرق الاجماع ويكدب ما شهدث به الأنهان وصتق به 3 البرهان من فضله وتور مظارح شعاعه ففي فعله هذا تخاز كثيره متها نقض ميثاق بفراط صاحب الصناعة الذى عهده إلى الأطباء ووضي قبه بياكوام العلماء ومنها التظاهر بكفر النعمة وجحود الصنيعة(1 لمن لولاه لما فيم ولا فهم الشيخ من الطب لفظة واحدة الصعة 4 ابر زند 2ه 257 (9
Shafi 218