143

============================================================

بعفوب بن اتحف بن السياح على البندة بأحد إخوانه فتقل عليه فى للضور قأجاب وصار إلى منزل التاجر فلما رأى ابنه وأخذ مجسه أمر بأن يحضر إليه يمن تلاميده في علم الموسيفى من قد أنعم ليذق بضرب العود وعرف اللرانق المتتينة والمقرحةه والمقوية القلوب والنقوس فحضر إليه منهم 5 اربعة نقر قامرهم أبن يديموا(4 الضرب عند رأسه وأن يأخدوا فى طربة وققيم عليها وأراهم مواقع التغم بها من أصابعهم على الدساتين(1 ونفلها قلم بزالوا يضربون فى تلك الطريفة والكتدى آخد مجس الغلام وهو فى خلال تلك بمتد نفسه ويفوى نبضه ويراجع إليه نفسه شيعا بعد شيء إلى آن تحرك ثم جلس وتكلم وأولئك يضربون فى تلك الطريقة داثما لا بفترون فقال الكندى لأبيه سل أبنك عن علم ما تحشاج الى علمه مما لك وعليك وأثيته فجعل الرجل بسعله وهر اخبوه وكتب شيشا بعد شيء فلما أتى على(5 جميع ما بحتاج الهه غفل الضاربو. عن تلك الطريقة التى كانوا يضربونها وفتروا فعاد الصبى إلى للمال الأولى وغشيه السكان فسأله أبوه أن يأمرهم بمعاودة 15 ما كانوا بضربون به فشال قيهات آتما كانت صيابة قد دقيت من حهانه ولا بتكن فبها ما جرى ولا سبيل لى ولا لأحي من البشر إلى الوباده فى مده من قد انفطعت مدته ان قد استوفى العطية والقسم الدى قسم (8 الله له ه قال آهو معشر وكانت عله يعلوب بن اسحف أنه كان فى ركيته 0خام وكان بشرب له الشراب العتيف فيصلح فتاب من الشراب وشرب شراب العسل فلم تتفتح له أقواه العروق ولم يصل إلى أعماق البدن وأسافله شى من حرارته ثفوى للام فأوجع العصب وجعا شديدا الدساتير 02 (1 يدعو 10 :يدعوا ه (5 قه 07

Shafi 144