============================================================
على بن افلح البخدادى،الكاتب،يكنى ابا القاسمء كان فيه فضل حسن وله شعسر مليح. الا انه كان متجريا كثير الهجوء وكان قد اتصل بامير المومنين (225) المسترشد بالله العباسى فخلع عليه، ولقبه جمال الملك، واعطاه اربعة دور فى درب الشاكرية. وكان هو قد اشتريدورا الى خانبها فهدم الكل وانشاه داره الكبيرة. واعانه الخليفة فى بنائها بخمسمائة د نار واطلق له مائة جدع حلبب ومائتى الف اجرة. واجرى له ادار فى كل سة ان ططول هذه الدار سنين ذراعا فى ارحين فد اجربت بالذهب كان فبه الحمام العجبب، وفيه مسساح فيه سون ان فركه الاتسان ما خرج ماء حار،وان فركه شمالا خرح ماء بارد .كان على ايوان الدار مكسونب (1) ، ان عجب الراوءون من ظاهرى فباطنى لو علموا أعجب [السريع تيدنى من كفة مزنة يحمل منها آلعارض الصب دبجت روضة آخلاقيو في رياضا نورها مذهب مر(2) در كسا اصذرى من نوره شما على آلأيام لا تخرب وكان على الطرز مكسوب [مجزوه الكامل] ومن آلمروة للفتى ما عاش دار فاخرة فاقنع من آلدنيا بها واغمل لدار الآخرة (3) هاتيك وافية بما وعدت وهذى ساحرة (1) عند ابن الجوزى: الزوارء ، المنتظم 081210 (2) فى الاصل : كسى (3) فى الاصل : هادى.
Shafi 274