Tarajim Acyan

Burini d. 1024 AH
129

Tarajim Acyan

Nau'ikan

11 (1) ففيم هذا العنا والقطن مع كفن فغاية او بقاء بالمات هني 5س.

فقد كفى واعظا هذا لمتعظ يقول قطنى قطني أو كفى كفني وكتب بخطه بعد تمام كتابة النظم : حرر ذلك بعد آن نظمه وكتب الخجل الوجل مما جنى واكتسب ، ابراهيم بن أحمد بن الملا5 الشافعي العبتاسي الحلي تغمده الله برحمته فرعا وآصلا و(2 احج في سنة عشرين بعد الألف من جهة الشام . كان الفقير قاضيا بالركب الشريف الشامي، وكان يكاتبني وير اسلني وكنت أجيبه عن مكاتبته وآراسله في مخاطبته ولما سافرت الى حلب الشهباء في سنة سبع عشرة بعد الالف لامرء مهم) وخطيب ملم- وذلك لإخبار الوزير الاعظم مراد باشا المرحوم بما صدر من علي بك ابن جانبلاط في دمشق) وعدم موافقة عسكر دمثق له، بل خالفوه وقاتلوه وقابلوه- وجدت ابراهيم چلي المذكور في حلب. فسلم علي في مكان نزولي وأضافي) وحمل إلي هدية فلما صادفته في الحج كنت ألاطيفه عندما أصادفه . ولعمري إنه لأهل لذلك ، وإنه ممن سلك في طريق الصالحين أقوم المسالك. ووالده الشيخ أحمد مذكور (3) في تاريحنا هذا وله ترجمة خاصة، وعلى بعض افعاله الكريمة ناصة : (31 وولده هذا شافعي كأبيه وجده، لكونهم اكرادا واستقروا بحلب) وصاهروا فصارت لهم أوقاف وصلوا اليها من بعض من انتسبوا اليه بالمصاهرة: رقد كتب الي (97 آ) هذه العبارة وما بعدها من الأبيات المسطورة) وذلك قوله ومن خطه نقلت: باه سحانه نرجو ا حسانه () الأصلى عيش، ومعها لا يستقيع الوزن (2) كل ما بق ساقط من ب 3) ب00 الشيخ أحد تقدمت له ترجة خاسة،

============================================================

يقول كاتب هذه الأحرف السقيمه ، الراجي من مولاه أن يكون على طريقة مستقيسه ، الحاج ابراهيم بن الملا، أحمد الشهير بابن اللا وفقه الله تعالى وسدده هذه تجربة خاطر فاتر من وعثثاء السفر، واستنطاق فكر جامدء خامد عسى أن يأتي بمستملح من نتائج الفكر، للعرض على حضرة مولانا زبدة العلماء الموالي ، ونخبة اكابر الدين الأعالي) أقضى القضاة العاملين بين العالمين ، البدري الحسني) الشهير كالبدر المنير، بحسن افندي البوريني) لا زال ملحوظا محفوظا بنظر أحكم الحاكمين فذلك قولي فيه مادحا: ايا بدر دين قدقضى فرض حجة وأصبح مرضيا لدى الحق راضيا وزان قضاء الحج إذ كان مسندا إليه وعن ماشانه متغاضيا

فياحستا في حالتيه ومحسنا بعدل وفضل صرت للحج قاضيا قلت : وقد حكم بذلك البيت الثالث لطاقة* لا نظير لها وذلك أنة قضاء الحج بالنسبة إلينا معنيان: قضاء النسك لان حجنا هذا كان حج الإسلام، والقضاء بين الخصوم في الركب الشامي، رفيه أيضا اللف والنشر حيث قال: بعدل، وهو يرجع للقضاء، بمعنى الحكم بين الخصوم . وقال: بفضل) وهو يرجع للقضاء، بمعنى قضاء النسك : وقد كتبت، له الجواب مرتجلا ورسوله واقف، غير أن جوابي بتامه ليس في خاطري وإنما استحضرت منه هذين البيتين وهما من جملة الجواب : فياسيدي الأعلى ويانجل سيدي غدوت لأثواب الشبيبة ناضيا وجئت لغسل الجسم من ماه رحمة فياليتني لا كنت في الركب قاضيا انتى

============================================================

وبيني ويينه مراسلة (1) كانت قد صدرت سابقا حين رحلتي إلى حلب في سنة سبع عشرة بعد الألف، والكل مذكور في "رحلتنا الحلبيتة" بعون الله رب البرية وهو الآن من أحسن خلق الله سلوكا ، وأفضلهم وأكملهم وأعلمهم: وفقنا الله تعالى واياه) لما يحبثه ويرضاه، إنه سبحانه سامع الأصوات جيب الدعوات والشيخ ابراهيم هذا من محاسن أهل حلب وممن قضى من طلبه الآرب .

وقد بلغني أته منزو عن الناس ، وأنه يرى الوحشة بالانفراد خيرا من الجمعية والاستثناس. وقد نظم الكتاب الشهير بين فقهاء الحنفية " بالدرر والغرر" المنسوب للعولى مولانا خسرو آفندي من بحر الرجز كما تقدم (2) ورأيته بحلب. وقرظت له عليه مع أنه شافعي ولعمري إنه دخل في لجة النظم بالتعرض لنظم الكتاب المذكور، مع أن العادة في ما ينظم أن يكون مختصرا مفيدا . ثم إن الغالب عليه معرفة الآداب) وتحقيق البلاغة وفصل الخطاب. وهو الآن مقيم بحلب الشهباء. أسمعنا الله عنه محاسن الأنباء 1)ب مراسلات * (2) سافطة من، ب

============================================================

81 الشيخ ابراهيم بن كسباي العمادي المقري هو (1) الشيخ الذي وقع الاجماع بدمشق على أنه مقرنها دراية ورواية

Shafi da ba'a sani ba