Tanbih Adib Hausa
تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
Nau'ikan
Bincikenka na kwanan nan zai bayyana a nan
Tanbih Adib Hausa
Bakathir Hadrami d. 975 AHتنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
Nau'ikan
فيحب مراعاته في التذكير، ولكنه حمل (المثل) على المعنى، لا على اللفظ، أنها إذا كانت مؤنثة فمثلما - أيضا - مؤنث.
ومعنى البيت الثاني: لا ينبغي لوصلك أن يكون ممنعا ولا ي نبغي لمثل نيلك أن يكون خسيسما،
أي: لا ينبغي لمثلك من النساء أن يكون وصلها ممنعا عمن يحبها، ولمثل نيلك أن يكون دنيئا، أي:
مبتذلا حقيرا. وكان من حقه أن لا يذم الوصال الممنع؛ فإنما يحسن الوصل ويطيب إذا كان ممتنعا.
وإذا كان مبذولا مل وعزفت عنه النفس. ألا ترى إلى قول الشاعر (الكامل، قافية المتدارك):
الشاعر:
يا لائمي فيمن تمنع وصله...عن صبه، أحلى الهوى ممنوعة
حرف الشين
القصيدة (التي) أولها: (من الوافر - قافية المتواتر):
مبيتي من دمشق على فراشي...حشاه لي بحر حشاي حاش
لا يخلو هذا المطلع من ركة في اللفظ.
يقول: أبيت على فراش حار، حشي بحرارة قلبي من الهوى، يعني: مرارة الهوى، وأن فراشه صار
حارا. والحشا: ما بين الضلوع إلى الورك.
عيوبها:
من عيوبها قوله:
Shafi 84