الكتاب العربي، ١٣٧٣ هـ.
- الطالع السعيد الجامع أسماء نجباء الصعيد/جعفر بن ثعلب الأدفوي (ت ٧٤٨ هـ) (تحقيق). - القاهرة: الدار المصرية للتأليف، ١٣٨٦ هـ، ٨٠٦ ص. - (تراثنا).
سعد مكاوي
(١٣٣٥ - ١٤٠٦ هـ) (١٩١٦ - ١٩٨٥ م)
أديب، صحفي.
ولد في قرية الدلاتون - مركز شبين الكوم بمصر، التي ظلت تظهر في أعماله طوال عمره الأدبي. درس في باريس علم النفس، وبعد أن عاد إلى وطنه التحق بكلية الآداب قسم اللغة الفرنسية وآدابها وأكمل دراسته بها.
وكانت له رغبة في الصحافة والكتابة. ففي أوائل الأربعينات انضم إلى أسرة تحرير جريدة "المصري"، وكان من أوائل الذين لخصوا الروايات العالمية، ونشروها في الصحف، كما بدأ ينشر قصصه القصيرة في تلك
الجريدة بدءًا من عام ١٩٤٧ م. وظل يعمل بها حتى إغلاقها عام ١٩٥٣ م.
وتنقل بعد ذلك بين الصحف المصرية، فعمل في مجلة "آخر ساعة"، ثم في جريدة "الشعب"، ثم في "الجمهورية" وكانت آخر الصحف التي عمل بها، حيث نشر بعض رواياته في حلقات. وفي أوائل الثمانينات عين رئيسًا للجنة القصة بالمجلس الأعلى للثقافة، وأحيل على المعاش وهو يشغل منصب رئيس هيئة المسرح.
من أعماله القصصية:
- قافلة الحياة.
- نساء من خزف.
- قهوة المجاذيب.
- مخالب وأنياب.
- راهبة من الزمالك.
- الماء العكر.
- مجمع الشياطين.
- شهيرة.
- الزمن الوغد.
- أبواب الليل.
- القمر المشوي.
- رجل من طين.
- الرقص على العشب الأخضر.
- الفجر يزور الحديقة.
- على حافة النهر الميت.
- الرجل والطريق.
- السائرون نيامًا.
- الكرباج.
وله من المسرحيات:
- الميت والحي.
- الحلم يدخل القرية.
- الهدية.
ومن مؤلفاته الأخرى:
- ترجمة رواية "جرمينال" لزولا.
- كتاب "صياد الوحوش الناعمة" (١).
(١) الفيصل ع ١٠٥ (ربيع الأول ١٤٠٦ هـ)، ببليوجرافيا الرواية في إقليم غرب ووسط الدلتا ص ١٧٣.