167

============================================================

الأول: من تجريد الاغانى 10 حتى أقدم على أهلها بك، وأخطبها [عليك] ، وأرغبهم فى للهزلها . قال : أتراك 099 فاعلا؟ قال : نعم . قال : أنظر ما تقول ! قال : لك على أن أفعل ذلك . ودعا له وكە-49 بثياب فألبسه إياها . وراح معه المجنون كأصح أشحابه يحدثه وينشده . فبلغ

ذلك رفطها ، فلقوه بالسلاح ، وقالوا : يأ بن مساحق ، لا والله لا يدخل المجنون

.0 ه و ت .: منازلنا أبدا أو تموت، وقد أهدر لتا الشلطان دمه فأقبل بهم وأذيز . فأبؤا .

فلنا رأى ذلك قال للمجنون : أتصرف : فقال له المجنوت : والله ما وفيت شت:.11 بالعهد !قال له : أتصرافك بعد أن آيسنى القؤم من إجا بتك أضلح من سفك

الدماء. فقال المخنون : 0 فاضبح مذهو با به كل ملذهب أياويح مر اياويخ مت انسى يخلس عقبله بر

يضاحلنى من كان يهوى تيى ب اه() ان الخلان إلا(1) معذرا خليا من ح1 ه

.

غوازب عقلي من هوى متشعب اذاذ كرت كثلى عقلت وراجعت 4-2 ه9(48 ولالهم إلا افتراء(3) التكذب وقالوا صحيح ما به طيف (31 جتة

س 44

برى اللخم عن أخناه (4) عظمى ومتكبى وشاهد وجدى دمع عينى وحبها وهيهات كان الحب قبل التجتب تجنبت لثلى أن يلج بك الهوى ( ه ببطن منى ترمى جمار(16 للمحصب ولم ار لئلى بعد مؤقف ساعة

ش من البرد آطراف البنان المخضب ويبرى: الحصى منها إذا قذفت به بولز وبها.

مع الطبيح فى أعقاب نجمر مغرب وأضبحت من لثلى الغداة كناظر 2

ألا إنمتا غادرت يا أم مالك صدى أينما تذهب به الريح يذهب

(1) المعذر : المقصر الذى لا عذر له ، ولكته يتكلف العذر.

(2) طيف جنة ، أى مس من الجن .

(3) فى: بعض أصول الاغانى* "ولا الهم إلا باقتزاء (4) الأحتاء : كل شىء فيه اعوجاج أو شبه اعوجاج، وكذلك العظام. الواحد : حتو: (5) المحصب : حيث ترى الجمار

Shafi 167