============================================================
اار نصيب 117 وقيل : دخل نصيب على يزيد بن عبد الملك ، فقال : حدثنى يا نصيب موي وووبهار يتمطلقة ابت ثم تزوجته يبعض ما مر عليك . قال : نعم، يا أمير المؤمنين ، علقت جارية خمراء، فمكتت
زمانا تمنينى بالأ باطيل ، فلما ألححت عليها قالت : إليك عنى ، فوالله لكأنك من طوارق اللئل. فقلت لها : وأنت والله كأتك من طوارق النهار . فقالت : ما أظرفك يا أسود ! فغاظتى قولها . فقلت لها : أتدرين ما الظرف؟ إنما الظرف العقل . ثم قالت لى : أنصرف حتى أنظر فى أمرك . فأرسلت إليها
بهذه الاييات: فإن أك حالكا فالمتك أخوى وما لسواد جلدى من دواء 1 د ولى كرم عن الفحشاء (1) ناب كبعذ الأرض من جو السماء (1) .
841 1
ومثلى فى رجالكم قليل ومثلك ليس يعدم فى النساء 80 1(2) فإن ترضئ فردى قول (1) واش وإن تأبي فنحن على السواء 67 قال : فلما قرات الشعرقالت : المال والشعر يأتيان على غيرهما . فتزؤجتنى .
وقال الآياشى: شعر له كان يستجيده الأصعى أنشدنا الأصمعى لنصيب، وكان يستجيد هذه الأبيات ويقول إذا أنشدها : قاتل الله النصيب ! ما أشعره !
فإن يك من لونى التواد فإنه لكالمسشك لا يروى من المشك ذايقه وما ضر أثوابى سواوى وتحنتها لباس من العلياء بيضء(3) بنائقه :(3 إذا المرء لم يبنذل من الؤد مثل ما بذلت له فافل بأفى مفسلارقه س4
وذ كران نصيبا خرج هو والاحوص وكثير غب يؤم أمطرت فيه السماء. مووالاحس وكثشر فى حضرة
امرأة من بنى امية (1) فى بعض أصول الأغانى : "ناء مكان "تاب : (2) فى بعض أصول الأغانى : راض" مكان " واش، () البناثق : بمع بنيقة، وهى طوق الثوب الذى يضم الثعر وما حوله *
Shafi 128