Tsarkake Zuciya

Dirini d. 697 AH
100

Tsarkake Zuciya

Nau'ikan

============================================================

99 القيامة مغفرة يتطاول هما إيليس رجاء أن تناله .

وقال أبو يعقوب القارى : رأيت فى المنام أويسا القرنى فقات أوصنى، فقال : ابتع رحمة الله عند حبته، واحذر نقمته عند معصيته، ولا تقطم رجامك مله فى خلال ذلك : وقال مالك بن دينار : رأيت مسلم بن يحار بعد موته فى المنام، ققلت له مالقيت بعد الموت؟ فقال: لقيت والله أهوالا وزلازل عظاما شدادا . قلت : فماذا كان بعد ذلك اقال ماتراه يكون من الكريم إلا الكرم، قبل منا الحسنات، وعنا عنا السيئات ، وضمن عنا القبعات، قال تم شبق مالك شهقة ووقع مغشيا عليه، ثم مات بعدذلك بأيام ، وكانوا يرون آن قلبه قد انصدع.

وروى بعضتهم فى المنام، فقيل له : بماذا قدمت على اله ؟ قال بذنوب كثيرة محاهاعنى حسن الظان بالله تعالى: ونفار الفضيل إلى الناس يوم عرفة وهم واققون يبكون ويتضر عون ، فقال لرجل إلى جانبه : أرأيت أن هؤلاء كلهم واقفون على باب رجل من الأغنياء يطلبون دانقا (1) أكان (1 يردهم ( فقال لا ، قال فإن للعفرة عند الله تعالى أهون من دانق عند أحدكم .

ويروى " أن الله عز وجل أوحى إلى بعض الأنبياء : بعينى ما يتجمل المتجملون من اعلى وما يكابد المكابدون فى طلب مرضاتى، أتراتى أنسى لهم عملا وأنا الرحيم بخلقى؛ ولو كنت مماحلا بالمقوبة أحدا لعاجلت بها القانطين من رحمتى. ولويرى عبادى انؤمتون كيف أستوهبهم من ظلهوهم ثم أحكم لمن وهبهم بالخلد المقيم فى جوارى إذا مااتهموا فضلى وكرمى".

وقال ان معود : يقول الله تعالى ياعبدى لم تقنط من رحمتى؟ ألي أنا الذى أظهرتك ولامانى طوقتك: مالك تتجاهل على كآنك ماعرفتنى وتتنحى كأبك ماوالقتنى عبدى إن استقلتما أقاماك، وإن تبت إلينا قبلناك، وإن عزمت على قصدنا أدنيناك، وإن اضطرب دايلك أريناك ، وإن عاديت نقسك فى حب ودآنا واليناك، و ان بكيت لعوز دوائك داوبناك ، وإن بكيت الفمرك شفيناك ،وإن بكيت خشية أحضرناك ، وإن بكيت خوفا (1) الدانق: صدمى لدرهم:

Shafi 100