١٠٢ - قال: وأخبرني حفص بن ميسرة، عن أبي مودود في قول الله: ﴿فإنه كان للأوابين غفورا﴾، قال: ما بين المغرب والعشاء.
١٠٣ - قال: وأخبرني رجالٌ من أهل العلم منهم مالك بن أنس والليث ابن سعد، عن يحيى بن سعيد، عن سعيد بن المسيب أنه كان يقول في هذا الآية، قال: هو العبد يذنب، ثم يتوب، ثم يذنب، ثم يتوب.
١٠٤ - قال: وحدثنا عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي الرواد، عن عثمان بن الأسود، عن مجاهد في قول الله: ﴿فخرج على قومه في زينته﴾، على براذين بيض سروجهم الأرجوان وعليهم المعصفرات.
١٠٥ - قال: وحدثني عبد المجيد، عن ابن جريج، عن مكحول أنه قال ⦗٤٩⦘ في قول الله: ﴿وإذا كانوا معه على أمرٍ جامعٍ لم يذهبوا حتى يستأذنوه﴾، قال: كانت الجمعة من تلك الأمور الجامعة التي يستأذن الرجل فيها، قال: إذا كان ذلك وضع الرجل يده اليسرى على أنفه، ثم يأتي فيشير بيده اليمنى إلى الإمام فيشير إليه الإمام فيذهب.
١٠٣ - قال: وأخبرني رجالٌ من أهل العلم منهم مالك بن أنس والليث ابن سعد، عن يحيى بن سعيد، عن سعيد بن المسيب أنه كان يقول في هذا الآية، قال: هو العبد يذنب، ثم يتوب، ثم يذنب، ثم يتوب.
١٠٤ - قال: وحدثنا عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي الرواد، عن عثمان بن الأسود، عن مجاهد في قول الله: ﴿فخرج على قومه في زينته﴾، على براذين بيض سروجهم الأرجوان وعليهم المعصفرات.
١٠٥ - قال: وحدثني عبد المجيد، عن ابن جريج، عن مكحول أنه قال ⦗٤٩⦘ في قول الله: ﴿وإذا كانوا معه على أمرٍ جامعٍ لم يذهبوا حتى يستأذنوه﴾، قال: كانت الجمعة من تلك الأمور الجامعة التي يستأذن الرجل فيها، قال: إذا كان ذلك وضع الرجل يده اليسرى على أنفه، ثم يأتي فيشير بيده اليمنى إلى الإمام فيشير إليه الإمام فيذهب.
1 / 48