410

Tafsirin Gharib na Sahihaini Bukhari da Muslim

تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

Editsa

الدكتورة

Mai Buga Littafi

مكتبة السنة-القاهرة

Bugun

الأولى

Shekarar Bugawa

١٤١٥ - ١٩٩٥

Inda aka buga

مصر

غائمة وأغامت وتغيمت وغيمت وغمت وأغمت وغيمت
الغياية
كل شَيْء أظل الْإِنْسَان فَوق رَأسه من سَحَابَة أَو غَيرهَا أَو ظلمَة وَيُقَال غايا الْقَوْم فَوق رَأس فلَان بِالسُّيُوفِ كَأَنَّهُمْ أظلوه بهَا وَفِي خبر
فَإِذا خَاتم قد تغايا فَوق رؤوسنا
يَعْنِي الْعَذَاب كَأَنَّهُ أظلهم
الْفرق
قِطْعَة من الشَّيْء وَالْفرق القطيع من الْغنم وَالْفرق الفلق من الشَّيْء إِذا انْفَلق وَانْقطع قَالَ تَعَالَى
﴿فانفلق فَكَانَ كل فرق كالطود الْعَظِيم﴾
وفرقان من الطير أَي قطيعان وكل شَيْء انْقَطع من شَيْء فَهُوَ فرق مِنْهُ وَقطعَة مِنْهُ والفريقة الْقطعَة من الْغنم تشد عَن معظمها وأفاريق الْعَرَب جماعاتها المتفرقة وَيُقَال فريق وَفرْقَة بِمَعْنى وَاحِد وأفاريق جمع أفراق وأفراق جمع فرق
صواف
أَي مصطفة متضامة كَمَا يصطف المصلون لتطل عَن قاريهما
والبطلة
السَّحَرَة كَذَا فسر فِي الحَدِيث بعض رُوَاته
١٠٩ - وَفِي مُسْند عبد الله بن بسر الْمَازِني
العنقفة
مَا تَحت الشّفة السُّفْلى من شعر اللِّحْيَة

1 / 443