Tafsirin Gharib Al-Qur'ani
غريب القرآن
Nau'ikan
وقوله تعالى: {في جو السماء} (79) يعني في الهواء.
وقوله تعالى: {أثاثا ومتاعا إلى حين} (80) قال زيد بن علي عليهما السلام: فالأثاث: المال، والأثاث: المتاع. قال صلوات الله [عليه] وسلامه وفي سورة مريم: {أثاثا وزءيا}(1) فالزي: المنظر والكسوة الظاهرة(2).
وقوله تعالى: {وجعل لكم من الجبال أكنانا} (81) معناه: قمصانا {وسرابيل تقيكم بأسكم} (81) معناه: دروع(3).
وقوله تعالى: {فألقوا إليهم القول} (86) معناه: قالوا.
وقوله تعالى: {تبيانا لكل شيء} (89) معناه: بيان.
وقوله تعالى: {وإيتاء ذي القربى} (90) يعني إعطاءهم.
وقوله تعالى: {قوة أنكاثا} (92) فالقوة: الكبة(4) والأنكاث: المنقوضة منها.
وقوله تعالى: {دخلا بينكم} (92) معناه: فساد.
وقوله تعالى: {هي أربى من أمة} (92) معناه: أكثر.
وقوله تعالى: {يلحدون إليه} (103) معناه: يعدلون(5) إليه(6).
وقوله تعالى: {من شرح بالكفر صدرا} (106) معناه: انبسط إلى ذلك وطابت به نفسه.
وقوله تعالى: {قرية كانت آمنة مطمئنة} (112) يعني مكة.
وقوله تعالى: {يأتيها رزقها رغدا}(7) (112) معناه: واسع.
وقوله تعالى: {إن إبراهيم كان أمة قانتا} (120) معناه: معلم للخير(8) قال زيد بن علي عليهما السلام: كان مؤمنا وحده مطيعا لله، والناس كلهم كفار، وقانت: معناه إمام مطيع(9).
وقوله تعالى: {حنيفا} (120) مسلما. فالحنيف: الذي يختتن ويحج البيت(10)، وقال الحنيف: المخلص.
وقوله تعالى: {في ضيق} (127) معناه(11) في شدة.
وقوله تعالى: {اجتباه} (121) يعني اختاره.
وقوله تعالى: {أو يأخذهم على تخوف} (47) معناه: على تنقص.
Shafi 71