Tafsirin Gharib Al-Qur'ani
غريب القرآن
Nau'ikan
وقوله تعالى: {وهم داخرون} (48) معناه: صاغرون(1).
وقوله تعالى: {فاسألوا أهل الذكر} (43) قال الإمام زيد بن علي عليهما السلام: نحن أهل الذكر(2) ويقال: أهل الذكر من أسلم من أهل التوراة والإنجيل(3).
وقوله تعالى: {وله الدين واصبا} (52) يعني دائما(4).
وقوله تعالى: {فإليه تجأرون} (53) [معناه] ترفعون أصواتكم(5).
وقوله تعالى: {وهو كظيم} (58) معناه: حزين.
وقوله تعالى: {أيمسكه على هون} (59) أي على هوان.
وقوله تعالى: {وأنهم مفرطون} (62) معناه: متروكون منسيون(6).
وقوله تعالى: {تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا} (67) السكر: الحرام. والحسن: الرزق(7) الحلال، ويقال السكر: الطعم(8).
وقوله تعالى: {وأوحى ربك إلى النحل} (68) أي ألهمها إلهاما، ولم يرسل إليها رسولا.
وقوله تعالى: {ومما يعرشون} (68)معناه: يجعلونه عرشا(9).
وقوله تعالى: {بنين وحفدة} (72) الحفدة: الخدام والأعوان(10) ويقال: الأختان(11) ويقال: هم بنو المرأة من زوجها الأول(12).
وقوله تعالى: {وهو كل على مولاه} (76) معناه: عيال عليه(13).
وقوله تعالى: {ضرب الله مثلا عبدا مملوكا لا يقدر على شيء} (75) يعني ليس له شيء، ولا يملك شيئا.
وقوله تعالى: {يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها} (83) يعني محمدا صلى الله عليه وآله وسلم.
وقوله تعالى: {عذابا فوق العذاب} (88) قال زيد بن علي عليهما السلام: معناه عقارب لها أنياب كأنياب النخل الطوال، وهي أفاعي النار.
وقوله تعالى: {حياة طيبة} (97) يعني القنوع {ولنجزينهم أجرهم} (97) ثوابهم في الآخرة.
Shafi 70