Tafsirin Gharib Al-Qur'ani
غريب القرآن
Nau'ikan
وقوله تعالى: {ومتاع إلى حين} (24) معناه: إلى وقت، والمتاع: الزاد.
وقوله تعالى: {وريشا ولباس التقوى}(1) () والريش والرياش: ما ظهر من اللباس، والرياش أيضا: المعاش والخصب(2).
وقوله تعالى: {ولباس التقوى} (26) الحياء.
وقوله تعالى: {إنه يراكم هو وقبيله} (27) [معناه] هو وأمره(3).
وقوله تعالى: {حتى إذا اداركوا فيها جميعا} (38) معناه: اجتمعوا فيها(4).
وقوله تعالى: {عذابا ضعفا} (38) معناه: عذابين.
وقوله تعالى: {حتى يلج الجمل في سم الخياط} (40) والجمل: ولد الناقة(5).والجمل حبال الفلس(6) ويلج: يدخل، والخياط: الإبرة، وسمها: ثقبها، والجمع سموم، وكل ثقب من أذن أو عين، أو أنف، أو غير ذلك فهو سم(7).
وقوله تعالى: {لهم من جهنم مهاد} (41) معناه: فراش(8).
{ومن فوقهم غواش} (41) معناه: لحف تغطيهم.
وقوله تعالى: {تلقاء أصحاب النار} (47) معناه: حيالهم.
وقوله تعالى: {وعلى الأعراف رجال} (46) قال زيد بن علي عليهما السلام: هو سور بين الجنة والنار. والأعراف: كل موضع مرتفع(9) مشرف(10).
وقوله تعالى: {بسيماهم} (48) معناه: بعلاماتهم.
وقوله تعالى: {فاليوم ننساهم} (51) معناه: نؤخرهم ونتركهم من الرحمة(11).
وقوله تعالى: {كما نسوا لقاء يومهم هذ} (51) معناه: تركوه وجحدوه، ولم يؤمنوا به.
وقوله تعالى: {هل ينظرون إلا تأويله} (53) قال زيد بن علي عليهما السلام: معناه هل ينظرون إلا معانيه وتفسيره، ويقال: عاقبته(12).
وقوله تعالى: {يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته} (57) معناه: من كل مهب وجانب وناحية(13).
وقوله تعالى : {أقلت سحابا} (57) معناه: ساقت.
Shafi 45