Tafsirin Gharib Al-Qur'ani
غريب القرآن
Nau'ikan
وقوله تعالى: {ويوم نحشر من كل أمة فوجا} (83) معناه: جماعة
وقوله تعالى: {ووقع القول عليهم بما ظلموا} (85) معناه: وجب العقاب. وقال: الغضب. وبما ظلموا: معناه بما كفروا.
وقوله تعالى: {وكل أتوه داخرين} (87) أي صاغرين خاضعين(1).
وقوله تعالى: {من جاء بالحسنة فله خير منها} (89) معناه: يقول لا إله إلا الله، فله خير منها. {ومن جاء بالسيئة} (90) معناه: بالشرك.
(28) سورة القصص
أخبرنا أبو جعفر، قال: حدثنا علي بن أحمد، قال: حدثنا عطاء بن السائب، عن أبي خالد الواسطي، عن زيد بن علي عليهما السلام في قوله تعالى: {إن فرعون علا في الأرض} (4) معناه: عظم وتكبر.
وقوله تعالى: {وجعل أهلها شيعا} (4) معناه: فرق(2).
وقوله تعالى: {وأصبح فؤاد أم موسى فارغا} (10) قال زيد بن علي عليهما السلام: كان فارغا من كل شيء إلا من ذكر موسى عليه السلام. وقال(3): معنى فارغ: أي فازع(4).
وقوله تعالى: {إن كادت لتبدي به} (10) معناه: لتقول يا موسى.
وقوله تعالى: {وقالت لأخته قصيه} (11) معناه: اتبعي أثره(5).
وقوله تعالى: {فبصرت به عن جنب}(6) (11) معناه: عن بعد(7).
وقوله تعالى: {فبصرت به عن جنب} (15) قال الإمام زيد بن علي عليهما السلام: كان نصف النهار وهم غافلون(8): قائلون.
وقوله تعالى: {فوكزه موسى} (15) معناه: دفعه في صدره {فقضى عليه} (15) يعني قتله(9).
وقوله تعالى: {فلن أكون ظهيرا للمجرمين} (17) معناه: معين لهم.
وقوله تعالى: {فأصبح في المدينة خائفا يترقب} (18) معناه: ينتظر. وقال: يتلفت. وقال: كان خائفا ليس معه زاد.
Shafi 111