الحادية عشرة ١ فيها.
الأولى: سؤال الله إياه عن علة الامتناع.
الثانية: تعظيم الفعل بقوله:؟ ﴿إِذْ أَمَرْتُكَ﴾ .
الثالثة: أن الاستدلال بالعموم صحيح.
الرابعة: جواب إبليس أن ذلك لأجل كونه خيرا منه، لأن الفاضل لا يفعله مع المفضول.
الخامسة: الاستدلال على فضيلته عليه بالأصل.
السادسة: أن أصل الأبوين مما ذكر.
الآية الثانية عشرة فيها ٢.
الأولى: أن كثيرا من شبه أهل الباطل لا يخاض معهم في حلها، بل جوابهم العقوبة.
الثانية: قوله: ﴿فَاهْبِطْ مِنْهَا﴾ .
الثالثة: ذكر العلة.
الرابعة: ذكر فاء التفريع.
الخامسة: قوله: ﴿فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ﴾ ٣.
السادسة: تغليظ شأن الكبر.
السابعة: معاقبة العاصي بضد قصده.
_________
١ قوله تعالى: (قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ) الآية ١٢.
٢ قوله تعالى: (قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَنْ تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ) الآية: ١٣.
٣سورة الأعراف آية: ١٣.
1 / 72