السابعة والعشرون: تعليله بخوف تكذيبهم.
الثامنة والعشرون: إجابة الله إياه.
التاسعة والعشرون: تبشيره أنه يجعل لهما سلطانا؛ فلا يَصِلُون إليهما.
الثلاثون: تبشيره بغلبته وغلبة أتباعه.
وقوله: ﴿فَلَمَّا جَاءَهُمْ مُوسَى بِآياتِنَا﴾ ١ ٢ إلى آخره، فيه:
الأولى: أنه أتاهم بآيات منسوبة إلى الله، وأنها بيِّنَات.
الثانية: أنهم قابلوها بما ذكر.
الثالثة: أنهم احتجوا لقولهم فيها بعدم سماعهم هذا في آبائهم.
الرابعة: جواب موسى ﵇.
وقوله: ﴿وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ﴾ ٣ ٤ إلى آخره، فيه:
الأولى: هذا الإنكار الذي هو غاية الكفر.
الثانية: قوله: ﴿فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ﴾ ٥ كيف تصرَّف الله في عقول العاصين.
الثالثة: استدلَّ بها الأئمة على الجهمية.