التاسعة: أن ذلك لباس.
العاشرة: كونه بصنيعهم.
الحادية عشرة: كون النعمة أتتهم ولم يطلبوها.
الثانية عشرة: كونه منهم.
الثالثة عشرة: تكذيبه مع هذا.
الرابعة عشرة: كون العذاب أخذهم بهذا السبب.
الخامسة عشرة: كونهم في تلك الحالة الظالمين.
المائة: ١
الأولى: ذكرُ قاعدة الشريعة، وهى أن الأصل الحلّ.
الثانية: أمره بالشكر.
الثالثة: تنبيهه على ترك الغلوّ.
الرابعة: أن كل حلال فهو طيب.
الخامسة: الشكر للنعمة من الفرائض، لكونه من شروط العبادة الخاصة.
الحادية بعد المائة: ٢
الأولى: ذكر تحريم الأربع.
١قوله تعالى: ﴿فكلوا مما رزقكم الله حلالا طيبا واشكروا نعمة الله إن كنتم إياه تعبدون﴾ الآية: ١١٤.
٢ قوله تعالى: ﴿إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن الله غفور رحيم﴾ الآية: ١١٥.