إلى اللهِ، أو الحكمُ القدريُّ فالمصيرُ إلى اللهِ، أو الحُكْمُ في الدنيا فالمصيرُ إلى اللهِ، أو الحكمُ في الآخرةِ فالمصيرُ إلى اللهِ، فكلُّ شيءٍ فإن مصيرَهُ إلى اللهِ ﷿.
يتفرَّعُ على هذه القاعدةِ: أن الإنسانَ لا يرجو، ولا يخافُ، ولا يدعو إلا اللهَ وحده لا شريكَ له، ولا يستغيثُ إلا باللهِ، ولا يستعينُ إلا به.