5966 يواقيت المواقيت 1٠3 . والبيتان في ديوان علي بن الجهم : 46 262 وما زلت أسمع أن الملوك تبني على قدر أخطاره فلما رأيت بناء الإمام رأيت الخلافة ب دارها في ذم الآدر والأبنية 961 5 فارق رسول الله صلعم الدنيا ، وما وضع لبنة على لبنة 96 5 ويروى أن عيسى عليه السلام ، قال : الدنيا قنطرة ، اعبروها ولا تعمروها 966 5 وعن النبي صلم أنه قال : «إذا أراد الله تعالى بعبد سوءا ، جعل ماله الماء والطين» 970 5 وكان يقال : البناء من يوم ابتدائه في نقصان ، والغرس من يوم ابتدائه في يادة 97 5 ويقال : إن عيسى عليه السلام ما ابتنى بيتا ، ولا وضع حجرا على حجر 972 5 وقال الشعبي : كان عيسى عليه السلام يلبس الشعر ، ويآكل الشجر 101أ] ويبيت حيث أمسى ؛ لم يكن له ولد يموت ، ولا بيت يخرب 971 5 وقال الأصمعي : لما زخرف الرشيد مجالسه ، وتحتم فيها ، ووضع 5967 يواقيت المواقيت 1٠4 وتحسين القبيح 124 .
596 التمثيل والمحاضرة 15 ونهاية الأرب 241/5 5969 يواقيت المواقيت 1٠3 وتحسين القبيح 124 .
5970 يواقيت المواقيت 1٠4 وتحسين القبيح 124 لكرماسف .
5971 ربيع الأبرار 5/ 373 - 374 والمستطرف 230/1 - 231 5973 الأبيات ليست في ديوانه 6 فيها طعاما كثيرا ، أرسل إلى أبي العتاهية ، وقال له : صف لنا ما نحن فيه ن نعيم هذه الدنيا ، فقال : [من مجزوء الكامل] عش ما بدا لك آمنا في ظل شاهقة القصور يسعى عليك بما اشتهيت لدى الرواح وفي البكور وإذا النفوسن تضعضعت في ضيق حشرجة الصدور فهناك تعلم موقنا ما كنت إلا ي غرور قال : فبكى الرشيد ؛ فقال الفضل بن يحيى : بعث إليك أمير المكؤمنين لتسره فأحزنته ! فقال الرشيد : دعه فإنه رآنا في عماء 974 5 وقال أبو نضر إسماعيل بن حماد الجوهري ، يذم منزله : [من الوافر فها أنا يونس في بطن حوت بنيسابور في ظلل الغمام 5 بيتي والظلام ويوم دجن للام في ظلام لام تذبير المساكن والأفويك 975 5 يجب على المتفقد لأمره ، أن يختال في التباعد عن سطح الأرض ني مجلسه ، ليأمن مضار الأبخرة والنداوة ، ويجعل مجالسه في العلالي المستنظرات والمواضع المشرفة في الهواء ، إذا لم يكن في ذلك ضمن الحر والبرد، ووقت غلبتها علين الهواء ليلا ونهارا 5974 البيتان له في يتيمة الدهر 407/4 (1) إسماعيل بن حماد التركي الجوهري ، أبو تصر ، إمام اللغة . أحد من يضرب ب به المثل في ضبط اللغة ، توفي سنة 393 ه (سير 80/17) .
2) في الأصل : ظلم 26 بيجعل جلوسه على الأسرة [1٠1ب] المرتفعة والفرش المنضدة الممهدة ، لتندفع بذلك مضرة تلك الأبخرة ، وتخري الأمور في مساكنه الحزنة ، وهي أحكم المساكن الكلية من بقاع الأرض ، وذلك لأنه قد تعذر مند الباحثين عن أمور الطبائع أن المساكن الجبلية المتعالية أفضل مزاجا ، أنقى هواء من المواضع السهلية المتسافلة ، وأن المواضع المرتفعة من هول الأرض أفضل هواء وأطيب نسيما من المواضع الغائرة ويتوخى جلوسه أين يكون ، ومبيته بالليل في صميم الصيف يإزاء مهب جح الشمال ، فإنها ريح باردة عند الحر المفرط ، وبردها إلى تشاك لاعتدال ، فينتفع من يستقبلها في ذلك الوقت بمشامه لها ، وهي التي تهب ن جهة قطب بنات نعش، ويكون ذلك عونا له على دفع أذى الحر والبرد وغائلته وأما في الشتاء فيجعل مجالسه بيازاء مهب ريح الجنوب ، فإنها ريح حاز» يسخن من يستقبلها إذا هبت عليه ، وتكسر من شدة ا لبرد وتجب العناية بالمجالس ليكون الهواء المستشف فيها خاليا من كل يفية خبيئة ، مصلحا لكل رائحة عطرة ، يدخلها الشمس شتاء ليلطف لهواء منها وبخاراتها ، وتستر منها صيفا ليسكن قتارتها ، ويكثر من رش لماء ليرطب هواءه وأما الفصلين الآخرين ، فيتوخى بمجالسه أن تكون لريح الصبا إليها مهب وهي التي تهب من قبل المشرق ؛ فإنه [102ا] ليس يحتاج في ذلك الوقت إلى تعديل الحر والبرد ، بل يختاج إلى طيب النسيم ليس من الرياح شيء أطيب من الصبا ، وإنما يحمد منها النسيم ، 266 وهي الضعيفة الهبوب التي تحرك اله تحريكا بقدر 976 5 قال بعضهم في ذلك : [من الطويل يا جبلي نعمان بالله خليا نسيم الصبا يخلصن ألي نسيمها اجد بردها أو تشف مني حرارة على كبد لم يبق إلا صميمه فإن الصبا ريح إذا ما تنسمت على نفس محزون تجلت همومها 977 5 وأما القوية العاصفة منها ، المزعزعة للأشياء ، فليس يجب التعرض لها كسائر الأرياح الأخر إذا عصفت ، وأكثر ما يوجد نسيم الصبا ويعرف طيبها ، في آخر الليل ووقت السحر ، فإنها كثيرا ما تتحرك في ذلك الوقت سبب إقبال الشمس من ناحية المشرق ، فإن الذي يبعد منها من الحر الضياء يسخن الجو ، ويرقق آخر الهواء من ناحية المشرق ، فتنبسط تبرده ، ويحتاج إلى مدار واسع فيحدث بذلك النسيم الذي يدعى الريح السحرية ، وهي الموصوفة بالطيب لالتذاذ الإنسان بها إذا مسته ، فيطيب النوم عليها ، وقد عرف ذلك الخاصة والعامة 97 5 وقال عبد الله بن المعتز : [من السريع] رب ليل سحر كله مفتضح البدر عليل النسيم117 تلتقط الأنفاسن برد الندى فيه فتهديه لحر الهموم 97 5 [1٠2ب] وأما الريح الرابعة : هي التي تسمى الدبور ، وهي التي تهب من 597 الأبيات للمجنون ، في ديوانه 251 وثمرات الأوراق 42 والأول والثالث في وفيات الأعيان 4/ 222 5938 البيتان ضمن قطعة في ديوانه 2/ 620 1) في الأصل : منتسخ البرد !
26 ناحية المغرب ، فإنها ريح ليس إلى التعرض لها ولا إلى استقبالها سبيل أنها لا نوصف بمنفعة ترجع إلى الإنسان من مواجهتها ، بل الاستتار عنها أفضل ، والانحراف عن مسامتتها أصلح ، لأنها تدعى عقيما . يراد بذلك انها لا تلقح شيئا ، وإنما شأنها تثور الأهوية ، وأصلحها المائلة نحو الشمال وأكثر الأعراض التي ترد على الإنسان من خارج فتؤذيه وتسقمه ، إنم مو من قبل غلبة الحر والبرد على الهواء المحيط به الذي يتنسمه ويتقلب يه وكذلك الحكم في الأعراض التي تعرض له من داخل بدنه وتسقمه، انما يكون لغلبة الحرارة والبرودة على الأغذية التي يتناولها من الأطعمة والأشربة ، وإذا تفقد أغذيته حتى يجعلها من الأشياء التي لا تغلب عليها الحرارة والبرودة غلبة شديدة مفرطة ، واجتهد في صون بدنه من أعرا م لحر والبرد الواردين عليه من قبل الهواء المحيط به ، حتى لا يخلص إليه منها القدر الذي يضر به . ولا يطيق احتماله ، كان خليقا بأن تدوم له سحته ، ويصلح حال بدنه يإذن الله عز وجل ومشيئته ويحترس من أذى الحر والبرد الواردين على الإنسان من خارج بالملابس والتكمين ، فمتى كان تأثيرهما [استعان] بالأكنان حكم الإنسان [103أ] في ذلك مشابه لحكم سائر الحيوان ، وذلك أن اجناسها إنما تسخن من الحر والبرد ، بما هيأ الله عز وجل لها على أبدانها ن الأصواف والأؤبار والأشعار التي هي ملابس طبيعية ؛ فاذا جاء الحر المفرط والبرد المفرط احتاجت إلى دخول الأجحرة والأسراب والأجمات 168 المغارات ، لتسلم بها من غوائل الحر والبرد ، فالهواء الحاز يجفف لبدن ، ويصفر اللون ، ويهيج العطش ، ويولد الجوع ، ويحمي القلب ، يحقن الدم ، ويحدث حمايات ، ويجلب الزعاف ، ويضعف القوى يفتح المسام ، ويرخي البدن ، ويسيء الهضم ، وينفع المفلوجين وأصحاب الزكام ، والنزلات ، والتشنج من الزطوبات أما الهواء البارد بالضد ؛ والهواء الرطب ، يحفظ على البدن وطوبته ويقوي النحفاء ، ويلين الجلد واللحم ، ويكسبهما رونقا والهواء اليابس بالضد ؛ وإصلاح كل واحد منهما بما يضادة 554 ستدب ذكر مذح الضياع 980 5 عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة رضي الله عنها ، أن 1 النبي صعلم ال : «التمسوا الرزق في خبايا الأزض 981 5 وعن ابن شهاب ، قال : كان عروة بن الزبير يقول لي : ازرغ ، أما لك [ض؟ أما سمعت قول بعضهم إذ يقول : [من الطويل 103ب] أقول لعبد الله لما لقيته يسير بأعلى الرقمتين مشرقا 5980 الحديث في : كنز العمال رقم (93٠3) وكشف الخفاء 2٠3/1 ويواقيت المواقيت 93 .
598 يواقيت المواقيت 93 - 94 وثمار القلوب 736/2 .
البيتان ضمن قطعة في معجم الشعراء 405 لا بن شهاب الزهري يخاطب عبد الله بن عبد الملك ن مروان .
القطعة نفسها في الوافي بالوفيات 26/5 2 تبغ خبايا الأزض وادع مليكها لعلك يؤما أن تجاب فترزقا 982 5 وقال بعض السلف : من أراد أن يوسع عليه في الرزق ، فليعقد مع تجارة له ضيعة ، فان الله قد قرن بينهما فقال : ( أنفقوأ من طيبنت ما كسبن ومما أخرجنا لكم من الأرض ولا تيتموا الخييت منه تنفقون ) [البقرة : 267] عني : الضيعة .
982 5 وقيل لسفيان بن عيينة : ما بال التجل يبيع الضيعة فلا يبارك له في ثمنها ال : أما سمعت قول الله عز وجل في ذكر الأزض : ( وبرك فيها وقدرفي أقوتها) [فصلت : 1٠] فكيف يبارك لمن يزيل عن ملكه شيئا قد بارك الله فيه 984 5 وقال إسماعيل بن صبيح لصديق له : اتخذ ضيعة ، إنها تبقى لك إذا حانك الإخوان ، أو جفاك الشلطان .
Shafi da ba'a sani ba