792 5 القول لعائشة في : العقد 295/2 . ولابن عائشة في : محاضرات الأدباء 679/2 وللأحنف في : البصائر 136/2 . وللحسن في عيون الأخبار 309/1 5794 العقد الفريد 2/ 461 5795 العقد الفريد 61/2 5796 العقد الفريد 461/2 217 797 5 وقال الحسن بن هانيع : [من المتقارب ] قهبيل يطالعنا من أم إذا سره رغم أنف أقول له إذ بدا لا بدا ولا حملته إلينا قدم فقدت خيالك لا من عمى وصوت كلامك لا من صمم 798 5 ووصف عبد الله بن الحسين ثقيلا ، فقال : والله ما الحمام على الإضرار ، والدين على الإعسار ، والصوم في الأسفار ؛ بأثقل من فلان 799 5 وقال : فلان يحكي ثقل الحديث المعتاد ، ويمشي قضي القلوب والأكباد ، كأن وجهه أيام المصائب وليالي النوائب ، وكأنما قربه فقد الحبائب ، وسوء العواقب ، وكأنما وصله عدم الحياة ، وموت الفجاءة ، وكأنما هجره قوة المنة ، وريح الجنة واعجبا من جسم كالخلال ، وروح كالجبال ، هو بين الجفن والعين كالقذارة ، وبين النعل والأخمص كالحصاة ، ما هو إلا غداة الفراق ، وكتاب الطلاق ، وموت الحبيب ، وطلوع الرقيب 800 5 وقال جحظة البرمكي : [ من السريع لفظة النعي بموت الخليل يا وففة التوديع بين الحمول م 80ب] يا شربة اليارج يا أجرة ال منزل يا وجه العذول الثقيل (1)0 797 ديوانه 2/ 91 798 5 القول للعباس بن الحسن العلوي في : خاص الخاص 148 وزهر الآداب 90/1 والمجتنى 113 .
799 5 القول للثعالبي في كتابه : لباب الآداب 219/1 . وبلا نسبة في : زهر الآداب 441/1 8٠ 5 ديوانه 139 عن زهر الاداب 1/ 442 وجمع الجواهر 224 (1) في الأصل : يا خربة المنزل 218 طلعة النعش ويا منزلا حهر من بعد الأنيس الحلول يا نهضة المحبوب عن غضبة يا نعمة قد آذنت بالتحيل 2 ريا كتابا جاء من مخلف لوعد مملوءا بعذر طويل يا بكرة الثكلى إلى حفرة مستودع فيها عزيز الثكول يا وثبة الحافظ مستعجلا لصرفه القينة عند الأصيل ويا طبيبا قد أتى باكرا ملى أخي سقم بماء البقول يا شوكة في قدم رخص ليس إلى إخراجها من سبيل با زدة الحاجب عن فسوهة نكسة من بعد برء العليل 80 5 وفال ابن وكيع : [ من البسيط ] ما السقم في سفر والدين مع عدم وما بأثقل منه حين يلقان لي عليه معين حين أبصر غير الصدود وتغميض لأجفاني 801 5 وقال آخر : [من الكامل لا تشربن وجعفر في مجلس بالا وعندك من دم الأخوين ريحانه بدم الشجاج(1) مضمخ وتحية الثدمان لطم العين 8٠3 5 وقال بختيشوع بن جبريل للمأمون في كلام جرى بينهما : يا أمير (2) في الأصل : عن غبطة» .
8٠ 5 ديوانه 12٠ (ناجي) و98 (نصار) 803 5 البيتان لمحمد بن يسير الرياشي ، د 1210 وفيه تخريجه ، والتذكرة الحمدونية 4٠2/8 (1) في الأصل : الشجاع ، تحريف .
5803 عيون الأخبار 3٠9/1 ولطائف اللطف 94 وخاص الخاص 251 وثمار القلوب 951/2 وفي مزيد تخريج 19 لمؤمنين ، لا تجالس الثقلاء فإن مجالستهم حمى الروح .
80 5 وقال أبو الحسن المنجم(1) في ثقيل هجم عليه، فكدر ما صفا من عيشه: « مرحبا [81أ] بقذى العين ، وشجى الحلق ، وغصة الصدر ، وعظ اللقمة ، وشعرة القلم ، ولطخة الثوب ، وعثرة الفرس ، وذبابة القدح .
80 5 ووصف أبو بكر الخوارزمي شريفا في أصله ، وضيعا بنفسه ، فقال في ستخراج المساوى من المحاسن : حكى من الأسد بخره ، ومن الدني قصره ، ومن الخير خفيته ، ومن الماء زبده ، ومن الطاووس رجله ، ومن الوزد شوكه ، ومن النار دخانها ، ومن الخمر خماره 80 وأنشد أبو عبد الله الحريري في ثقيل : [ من الكامل ] زلزلت الأرض فقيل : ما لها بعد الهدو أكثرت زلزالها يالوا : ثقيل ذكره بين الورى فام ليمشي فوقها أماله ر وازنوه بالستماوات العلى السبعة الأرضين مع جبالها 41 لم تكن مثل قلام ظفره لو أتوا بمثله أمثالها باذا أراد الله جل ذكره يعذب الأرضين أو جبالها أسكنه في قعرها فلم تزل تشكو إلى الله الذي أناله 807 5 وقال آخر : [ من الخفيف ] 80 5 لطائف اللطف 80 (1) هو علي بن هارون ، أبو الحسن ، الشاعر المنجم ، كان نديم المتوكل خاصا به ، تقدما عنده . (الوافي بالوفيات 276/22 5805 خاص الخاص 31 ولطائف اللطف 81 80 ص (1) في البيت إقواء 5801 الأبيات عدا الرابع في : ثمار القلوب 2/ 965 بلا نسبة 221 ونديم كأنه غصص المو ت يميت الهوى ويشجي الخليلا يذكر الدين والخصومة في الدي ن وقد حازت الكؤوسن العقولا يصلي في غير وقت صلاي ليس إلا لكي يكون ثقيلا لنه شكجني وقام إلى الباب أضحى الشيطان منه بديلا [81ب] ذكر الضغائن والأحقاد 8٠8 5 تكون بين كثير من الناس ، فمن كان له عقل ، كان على إماتة الحقد إطفائه ، أحرص منه على تربيته 80 5 وقد قيل : لا خير فيمن لا يستطيع الإغراض عما في نفسه ، ويتناساء حتى لا يذكر منه شيئا ، ولا يكون له في نفسه موقع 809 مكرر 5 وقال بعضهم : [من الطويل وإني لأقصي مرء من غير بغضة وأدني أخا البغضاء مني على عمد ليحدث ودا بعد بغضاء أو أرى له مصرعا يردي به الله من يردي وأحببت أقواما وفي الصدر منهم كمثل كمون النار في الحجر الصلد مسن به بزدا وفيه ححالرة وشتان ما بين الحرارة والبرد 5808 القول في : كليلة ودمنة 274 5809 كليلة ودمنة 278 80 مكرر 5 الأول والثاني في : عيون الأخبار 3/ 22 والمجالسة 6/ 325 والزهرة 676/2 للمهاجر ن عبد الله الكلابي 22 81 5 وقال آخر : [ من البسيط ] لما غفرت ولم أحقد عل أحد أرحت نفسي من غم العداوات إني أحيي عدوي عند رؤيته لأدفع الشر عني بالتحيات أظهر البشر للإنسان أبغضه كأنه قد ملا قلبي محبات 81 وقالت الحكماء : لا تظهر عداوة من أسر عداوتك ، فيذهب صديقك يقل جندك ؛ ومتى أظهرت عداوته ، احتجت إلى مبارزته ، ولعلك تقصر عن مقاومته 811 5 وقيل : أكيس الأقوام من لم يطلب الأمر بالقتال ، وهو يجد إلى غيره بيلا ، لأن النفقة في القتال من الأنفس ؛ وسائر الأشياء إنما النفقة فيها من لاموال 81 5 [82أ] وقيل : اللطف خير من القوة ، والحيلة أبلغ من المصادمة، السلم أفعل من المحاربة، وأضعف حيل العرب اللقاء 81 5 وقالت الحكماء : من العجب العجيب ، أن يكون الرجل يلتمس رضاء صاحبه فلا يرضى ؛ وأعجب منه أنه يلتمس رضاه فيسخط .
815 و يل : إن للمودة والعداوة نتائج متباينة ، يضار بعضها بعضا ؛ فمر تائج المودة : ينجدد السرور ، والمفاوضة ، والاسترسال، وبذل المال، المعاونة في جميع الأحوال ؛ وأقل ما تثمره المودة : هدوء النف 581 الأبيات لهلال بن العلاء الرقي ، في : البصائر والذخائر 8/ 19٠ والصداقة والصديق 2 وبهجة المجالس 6) 673 581 لباب الآداب 48 581 القول في : كليلة ودمنة 38 222 وأمنها ، ومع الهدوء والأمن صفو العيش ودوام السرور من نتائج الحزن : الكابة ، وطول التحرز، وقلة الثقة ؛ وأقل ما تجني لعداوة ، تهيج النفس وخوفها، ومع التهيج كدر العيش وطول الهم 816 5 وقد قيل : أربعة أشياء لا يستقان منها القليل : النار ، والمرض والعداوة ، والذين 811 5 وقالوا : إن العاقل وإن كان واثقا ! بيقوته وفضله ، لا يحمله ذلك أنق يجني ملى نفسه عداوة وبغضا ، اتكالا على ما عنده من ذلك 818 5 وقال بعضهم : [من الوافر ] بلوت الناس قرنا بعد قرن فلم أر غير ختال وق 5 دقت مرارة الأشيا جميعا فما طعم أمر من السؤال ولم أر في الخطوب أشد هؤلا وأصعب من معاداة الرجال 819 5 [82ب] وقد قيل : لا تنم عن عدوك ؛ فإنه غير نائم عنك ، ولا متغاف من تتبع عوراتك ، وكيف لا يكون ذلك كذلك ، ويرى أن بحياتك يكون موته ، وبقوتك يكون ضعفه ، وبغناك يكون فقره 582 وقال صالح بن عبد القدوس : [من البسيط ] 5816 لباب الآداب 46 811 لباب الآداب 46 5818 الأبيات للأفوه الأودي ، ديوانه 23 (ضمن الطرائف الأدبية) وفيه تخريجه . وزد : وبلا سبة في : تاريخ دمشق 439/32 والمستطرف 1/ 492 والصداقة والصديق 197 5819 لباب الآداب 46 82٠ 5 ديوانه 136 وفيه تخريجه 223 عاذا وتزت اشرءا فاحذز عداوته من يزرع الشوك لا يحصد به عنب بالن العدو وإن أبدى مسالمة إذا رأى منك يوما فرضة وثب 82 5 وقد قيل : تغد بعدوك قبل أن يتعشى بك ، فإنك إن لم تبادزه بادر متى غفلت عنه انتهز الفرصة فيك 82 5 وقالوا : إياك والثقة بعدوك ، وإن صالحك وأظهر لك غاية النصيحة الشفقة ، فإن ذلك منه حيلة وخديعة .
اعلم أنه يتفقد الصغير من أمورك فضلا عن الكبير منها ، وأقا شيء بدو له من المكروه منك ، يذكره أكثر شيء مضى من أؤتاره ، ولا يزال كذلك ينمى في نفسه حتى يعود ثائرا يطلب الأوتار ، ويتخلل أوقات لرص 823 5 أنشد الموفق إبراهيم بن حيدرة ، وهو لغيره : [من المتقارب ] تحبب إلى الناس صدقا وزورا ولا تحقرن عدوا صغيرا فإن النبال قتلن الرجال وإن الذبابة تؤذي البعيرا 824 5 وقالوا : إذا أخدث لك عدؤك صداقة - لعلة ألجأته إلى ذلك - فعند زوال العلة رجوع العداوة ؛ كالماء يسخن بالنار ، فإذا رفع عنها [83ا] عاد بارد 82 5 وقال : الحازم لا يأمن عدوه على كل حال 826 5 ولبغضهم في ذلك : [من المتقارب ] 822 5 بعض القول في : لباب الآداب 47 821 5 لباب الآداب 47 - 48 582 البيتان لابن نباتة السعدي ، ديوانه 73/2 والتذكرة الحمدونية 233/5 149/384 . وبلا نسبة ي المستطرف 2/ 7 2304 تحقرن عدوا رماك وإن كان في ساعديه قصر فإن السشيوف تحز الرقاب وتعجز عما تنال الإبر 82 5 وقد قيل : تلطف في مسالمة عدوك ، وإن كنت واثقا بقوتك 828 5 وكان يقال : احذز معاداة الذليل ، فربما شرق بالذباب العزيز 829 5 وقال بعضهم في ذلك : [من الكامل ] أهن اللئيم فما الكرامة عنده يوما بنافعه إذا أكرمته ودع الكرامة للكريم فإنما حشى الكريم إذا الكريم انةة 83 5 وقال آخر : [ من الوافر) ان كثت متخذا خليلا فتنق وانتقد الخليلا ن لم يكن لك منصف ي الود فابغ به بديلا لقلما تلقى اللئي م عليك إلا مستطيلا 83 5 وقال آخر : [ من مجزوء الكامل ] ي الناس إن فتشتهم ن لا يعزك أو ثذل فاثرك مجاملة الليي م فإن فيها العجز كل 832 5 وقال آخر : [ من المتقارب] لما رأيتك لا فاسقا مصويا ولا أنت بالزاه 5828 لباب الآداب 47 83 5 الأبيات بلا نسبة في : العقد الفريد 307/2 - 308 831 5 البيتان لأبي فراس الحمداني ، ديوانه (التونجي) 217 و(المغربية) 264 و(التونسية) 209 83 5 الأبيات لإبراهيم بن العباس الصولي ، ديوانه 183 عن ديوان المعاني 384/1 ونهاية الأرب 279/3 ، والصداقة والصديق 180 22 [83ب] وليس عدؤك بالمتقي وليس صديقك بالحامد وضعتك في السوق سوق التقيق وناديت هل فيك من زائد على رجل خائن للصديق تفور لأنعمه جاحد فما جاءني رجل واحد يزيد علن درهم واحد فبعتك منه بلا شاهد مخافة ردك بالشاهد «أبت إلى منزلي غانم وآب البلاء على اقد 833 5 ومن أحسن ما قيل في المعنى : [من الوافر نسيت مودتي وجهلت حقر ولم تدع الإخاء ولا الذمامه سأعرض عنك إذ أعرضت عني أشكت لا أغمك بالملامة حضتك خالصي وصفاء ودي فلما لم أصبك أخا استقامه(1) صرفت الود عنك بحسن مس على أني أحب لك السلامة ستذكرني إذا جربت غيري وتندم حيث لا تغني الندام وتطلب حيثما ضيعت وضلي وليس براجع حتى القيام مانا كنت منك وكنت مني مثل الطوق في عنق الحمامه ذكر المداراة والمسالمة 834 5 قالت الحكماء : من قارب(1) الناس في عقولهم ، سلم من غ ول 5832 (1) في الأصل : فلم لا اضبك أخا . .
5834 الامتاع والمؤانسة 150/2 - 151 ونثر الدر 4/ 24 (1) في الأصل : فاوت ، تحريف 26 835 5 وقالوا : إذا كنت في بلد أهله على غير ما تعرف ، وأنت على غير يعرفون ، فاترك كثير ما تفعل ، وافعل كثير ما يفعلون ، فما أكثر ن دارى فلم يسلم ، [84ا] فكيف من لم يدار 83 5 وأنشد في ذلك يقول : [من السريع يا ذا الذي أصبح لا والد له على الأزض ولا والده د مات من قبلهم آدم فأي نفس بعده خالده الا جنت أرضا أهلها كلهم عور فغمض عينك الواحده 831 5 ويقال على غير هذا الأسلوب قوله : [من السريع ] أوصيكم يا إخوتي كلك وصية الوالد والوالدة تنقلوا الأقدام إلا لمن ينالكم من أجله فائده ياما لعلم تستفيدونه أو لكريم عنده مائده ان دخلتم بلدا أهلها صور فغمض عينك الواحده 838 5 وقال آخر يأضا : [من الطويل إذا خفت في أمر هلاكا وحيفة على الناس فادخل في المعاريض تسلم فإنك إن تصدق على الناس يكذبوا عليك وإن تكذب على الناس تأثم 83 5 الأبيات في : يتيمة الدهر 2/ 212 للخباز البلدي لأبي يزيد البسطامي في : بهجة المجالس 540/1 . وبلا نسبة في : روضة العقلاء 57 831 5 الأبيات لهبة الله بن عبد الله الأنصاري ، في : دمية القصر 217/1 - 218 ، ورواية البيت - خير فيه مختلفة عماهنا .
838 5 البيت الأول شديد التحريف في الأصل ، والقراءة اجتهادية 227 839 5 قيل : كان لعبد الله بن الزبير رضي الله عنهما أزض متاخمة لأرض معاوية بن أبي سفيان ، قد جعل عليها عبيدا له من الزنج يعمرونها ، فدخلوا على أرض مبد الله بن الزبير رضي الله عنه ، فكتب إلى هعاوية : أما بعديا معاوية ، فإنه إن منع عبدانك من الدخول في أرضي ، وإلاكان لي ولك شأن .
Shafi da ba'a sani ba