به ولاتحنث» الآية. المضروبة بالضغث هيزوجته وكان قدحلف أن يضربهامائة صوت فاضطرأن يبرقسمه ويضر بها بضغث من الاسل وهو الدبس أو نحوذلك وقد روى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم فعل مثل هذا بالمجنون الذى وجد بجنب (1) أمة من أماءالانصار فأمرهم أن يأخذوا عسكالا فيه مائة شمراخ ويضربوه به ضربة واحدة وليس عليه العمل عند أكثر الفقهاء لضعف في اسناده واارأة اسمها ليا بنت يعقوب وقيل اسمها رحمة ينت افرايم بن يوسف بن يعقوب عليه السلام ذكر الطبرى القولين. جميعا (2).

(ومن سورة الزمر)

(قوله عز وجل) «والذى جاء بالصدق» هو وسول الله صلى الله عليه وسلم والذى صدق به هو الصديق ثم دخل فى الآية بالمعنى كل من صدق به ولذلك قال (أولئك هم المتقون) (3) (وقوله تعالى) «إلا من. اشاء الله » وهم جبريل وميكائيل واسرافيل وملك الموت عزرائيل وكذلك جاء في أحاديث مسندة وإن كان قدقيل فيهم غيرهذا القول ولكن هذا اشبه للاثر الذىجاء. فهم مسنثنون الى أن يقبض ملك الموت أرواح الثلاثة نم يقبض الله سبحانه وتعالى روح الملك وقد روى أن جبريل عليه السلام آخرهم موتا رواه النقاش .

Shafi 115