============================================================
1025 - ام الحسن، فاطمة1 بنت الامام شهاب الدين أحمد بن الشيخ رضي الدين إبراهيم [149/2] ابن محمد بن إيراهيم بن أبي بكر الطبري المكي، إمام المقام الشريف بالمسجد الحرام آبوها وجدها 1026 - الملك المنصور ، نور الدين ، علي بن الملك الأشرف شعبان بن حسين بن الملك الناصر محمد بن الملك المنصور قلاوون الصالحى، صاحب مصر والشام: 1027- آنص، الأمير، شرف الدين - ويقال : سري الدين - انص الجركسي، والد الملك الظاهر برقوق الاتي ذكره.
1028 - الأمير، سيف الدين، آقتمره عبد الغني الملكى الناصري ، نائب السلطان بمصر، وحاجب الحجاب بها 1029 - الأمير علأن3 الحسني، أمير مجلس، وأمير سلاح بمصر.
1ترجمتها في "العقد الثمين 296/9-297، و"إنباء الغمر 77/2، و"أعلام النساء" 27/4.
2ترجمته في "إنباء الغمر 45/2، وانظر "النجوم الزاهرة 206/11، و"الذيل التام، 319/1.
3 مكذا الأصل، ومثله في "النجوم الزاهرة 218/11، اما بقية مصادر ترجمته فهو فيها (أنس) انظر "اباء الغمر، 66/2-67، و"الذيل التام 323/1-324، و"شذرات الذهب" 481/9.
4ترجمته في "إنباء الغمر، 66/2، و"النجوم الزاهرة 219/11 وهو فيه : اقتمر بن عبد الله بن عبد الغني، و"الذيل التام" 323/1. وقد أقحم المؤلف له ترجمة في وفيات سنة (788) مصرحا فيها بوفاته في سنة (783) فنقلناها من هناك إلى هنا، وهذا نصها : "وتوفي في سنة ثلاث وثمانين وسبع مثة اقتمر عبد الغني ، الأمير سيف الدين . ولي نيابة طرابلس ودمشق ، وولايته لدمشق غير مرة. وفي ثالث عشر صفر ستة ستين وسبع مئة قدم إلى تمشق معزولا من نيابة طرابلس، وقبض عليه واعتقل بالقلعة مقيدا ، ثم نقل إلى الاسكندرية واعتقل بها إلى أن قتل الملك الناصر حسن وتسلطن عوضه ابن آخيه المنصور محمد بن المظفر حاجي في جمادى الأولى سنة اثنتين وستين وسيع مية ، ثم أفرج عنه وولى بعد ذلك حجوبية الحجاب بالقاهرة، وكان متوليا لها في سنة ثمان وستين، وفي هذه السنة ولي نيابة دمشق، واستمر حتى غزل عن ذلك ببيدمر الخوارزمي في سنة تسع وستين، ثم عاد فيها إلى نيابة دمشق بعد عزل بيدمر قبل استكمال شهر من ولاية بيدمر، ثم عزل اقتمر عن نيابة دمشق في سنة تسع وستين ايضا بمنجك الناصري، وتوفي سنة ثلاث وثمانين وسبع مثة".
5ويقال : الآن. ترجمته في "إنباء الغمر 67/2- 68، و"النجوم الزاهرة 220/11، و"الذيل التام" 223/1.
315
Shafi 313