148

============================================================

زمن آغر وطلعة غراء يوم أغر ودولة غراه في كسبت بك الأيام نورا فاستوى بجبينك الاصباح والامساء 1663 وافاك عيذ سعادة فتهن وله بوجهك ذا السعيد هناء الأ مضى وعليه منك ضياءآ كم يلق وجهك قط عيد قبله زهيت به ذي الدولة الزهراء شرفا لعصر أنت فيه فإنه نودي فإن جوابهآ النغماء يا أيها الملك المجاهد من إذا يوما فقذ شرفت بك العلياء بم ذا تناظرك الملوك فإن علوا فلتاجك المعقود منك بهاه أو إن حلتهم بالبها تيجانهم من دون رتبة فخرك الجوزاء وقف المسامي منهم لما غدت خلفاه والشهداء والعلماء أنتم ملوك العالمين وفيكم ال ائرى كوالدك المؤئد أو كوا لده الذي ختمت به الخلفاء تسعى على آنواره الشهداه أو جدك المنصور ذي النور الذي شهدت لكم بجلالها الأعداء الله خصكم بكل فضيلة فتكشفت عن نورها الظلماء قذ أشرقت أحسابكم ووجوهكم عدمت لك الأشباه والنظراء اصبحت في عقد الفخار فريدة من حولك الآباه والأبناء وتناظرت في....

فخرا فنعم الابن والآباه شيدت للاباء بعد فخارهم فكأنتهم في ملكهم آخياء أحييت سالف مجدهم وأقمتهآ شرف المديخ وقائلوه بذكركم فتنافست في مدحك الشعراء 69/ وتزئنت بخلالك الثنيا كما قد زينت بخلالها الحسناء فيداك فيهم نعمة وشقاءآ تخشاك سادات الملوك وترتجي فكلامآهم من خوفك الايماء خضعوا لبأسك خاضعين رؤوسهم 1 بياض في الأصل.

Shafi 152