عَنْ نَافِعٍ مُرْسَلا عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَشَكَّ فِي ابْنِ عُمَرَ وَعِنْدَ أَحْمَدَ يَرْوِيهِ مُرْسَلا بِلا شَكٍّ انْتَهَى كَلامُ الدَّارَقُطْنِيِّ
وَأَخْبَرَنَا الْحَافِظُ أَبُو الْحَجَّاجِ الْمِزِّيُّ كِتَابَةً أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَرَجِ بن قدامَة وَأَبُو الْحسن بن الْبُخَارِيِّ وَزَيْنَبُ بِنْتُ مَكِّيٍّ قَالُوا أَخْبَرَنَا ابْنُ طَبَرْزَدَ أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ الأَنْصَارِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بن عبيد الله ابْن الشِّخِّيرِ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْكِنْدِيُّ حَدَّثَنَا فَضْلُ بْنُ يَعْقُوبَ الْجَزَرِيُّ حَدَّثَنَا مَخْلَدُ بْنُ يَزِيدَ أَخْبَرَنَا رَوْحُ بْنُ الْقَاسِمِ حَدَّثَنَا عَطَاءُ بْنُ السَّائِبِ عَنْ أَبِي يَحْيَى عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ جَاءَ رَجُلانِ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ أَحَدُهُمَا يُطَالِبُ صَاحِبَهُ بِحَقٍّ فَسَأَلَ الطَّالِبَ الْبَيِّنَةَ فَلَمْ تَكُنْ لَهُ بَيِّنَةٌ فَحَلَفَ الآخَرُ بِاللَّهِ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلا هُوَ مَا لَهُ عَلَيَّ حَقٌّ قَالَ فَأُتِيَ النَّبِيُّ ﷺ فَأُخْبِرَ أَنَّهُ كَاذِبٌ فَقَالَ أَعْطِهِ حَقَّهُ وَأَمَّا أَنْتَ فَكَفَّرَتْ عَنْكَ يَمِينُكَ بِقَوْلِكَ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ
رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ وَالنَّسَائِيُّ مِنْ حَدِيثِ أَبِي الأَحْوَصِ وَغَيْرِهِ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ مُطَوَّلا وَمُخْتَصَرًا
أَخْبَرَتْنَا أُمُّ عَبْدِ اللَّهِ زَيْنَبُ بِنْتُ الْكَمَالِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْمَقْدِسِيَّةُ قِرَاءَةً عَلَيْهَا وَأَنَا أَسْمَعُ فِي شَهْرِ رَبِيعٍ الأَوَّلِ سنة أَرْبَعِينَ وَسَبْعمائة عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدِ الْخَالِقِ بْنِ الأَنْجَبِ بْنِ الْمُعَمَّرِ النِّشتِبرِيِّ أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَتْحِ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ شَاتِيلَ الدَّبَّاسُ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا الإِمَامُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي الدُّورِيُّ بِانْتِقَاءِ الْحَافِظِ أَبِي عَامِرٍ