Sunnah and Its Significance - Ba Jamman
السنة النبوية ومكانتها - با جمعان
Mai Buga Littafi
مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة
Nau'ikan
(١) رواه مسلم في صحيحه ٣/١٥٢٣، كتاب الإمارة، بَاب قَوْلِهِ ﷺ: "لا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ عَلَى الْحَقِّ لا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَالَفَهُمْ"، الحديث رقم ١٩٢٠. (٢) المستدرك على الصحيحين في الحديث ١/٩٣. والحديث في صحيح مسلم ٢/٨٨٦-٨٩٢، في كتاب الحج، باب حجة النبي ﷺ، الحديث رقم ١٢١٨.
1 / 1
1 / 2
1 / 3
1 / 4
(١) رواه الإمام أحمد في مسنده، ٢٨/٤١٠-٤١١، برقم ١٧١٧٤، ورواه أبو داود في سننه، ٥/١٠-١٢، كتاب السنة، بَاب فِي لُزُومِ السُّنَّةِ، الحديث رقم ٤٦٠٤.
1 / 5
(١) المفردات في غريب القرآن ص ٢٥٠. (٢) منها: الدوام، والمثال المتبع، والإمام المؤتم به، كما تطلق على الطبيعة، والوجه، وعلى الخط الأسود على متن الحمار، وعلى تمر بالمدينة معروف. نقل ذلك كله الدكتور عبد الغني عبد الخالق، في كتابه "حجية السنة" ص ٤٧-٤٨.
1 / 6
(١) رواه أبو داود في سننه ٥/١٣-١٤، في كتاب السنة، باب لزوم السنة، الحديث رقم ٤٦٠٧، وسنن ابن ماجه ١/١٥-١٦، في المقدمة، باب اتباع سنة الخلفاء الراشدين المهديين، الحديث رقم الحديث ٤٢. وهو صحيح، انظر: صحيح سنن أبي داود للشيخ الألباني (٣/١١٨-١١٩) برقم ٤٦٠٧، وصحيح ابن ماجه برقم ٤٢. (٢) الموافقات ٤/٣-٧.
1 / 7
(١) أصول الحديث علومه ومصطلحه ص ١٩، وانظر كتاب الحديث والمحدثون أو عناية الأمة الإسلامية بالسنة النبوية لمحمد أبو زهو، ص ١٠. (٢) انظر القاموس المحيط مادة "حدث". (١/١٧٠) . (٣) صحيح البخاري مع فتح الباري ١١/٤١٨، كتاب الرقاق، باب صفة الجنة والنار، الحديث رقم ٦٥٧٠.
1 / 8
(١) قواعد التحديث من فنون مصطلح الحديث ص ٦١. (٢) مجموع فتاوى شيخ الإسلام أحمد بن تيمية ١٨/٦-٧. (٣) مجموع فتاوى شيخ الإسلام أحمد بن تيمية ١٨/١٠. (٤) الإحكام في أصول الأحكام للآمدي ١/١٥٦.
1 / 9
(١) انظر إرشاد الفحول ص ٣٣؛ حيث قال في تعريف السنة شرعًا: "قول النبي ﷺ وفعله وتقريره". (٢) أصول الحديث علومه ومصطلحه ص ١٩. (٣) أصول الحديث علومه ومصطلحه ص ١٩.
(٤) تفسير ابن كثير ٢/٢٣٣.
1 / 10
(١) انظر تفصيل أسماء الكتب التي ألفت في ذلك: كتاب شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة والتابعين من بعدهم للالكائي ص ٥٠ من مقدمة المحقق، وكتاب مفهوم أهل السنة والجماعة عند أهل السنة والجماعة ص ٤٤. (٢) شرح العقيدة الواسطية ص ١٥-١٦. (٣) مباحث في عقيدة أهل السنة والجماعة ص ١٣. (٤) المحدث الفاصل بين الراوي والواعي، للرامهرمزي ص ١٧٧،
1 / 11
(١) كتاب الجرح والتعديل للرازي ص ١١٨. (٢) وربما كان وجه تفريق السلف بين الإمامة في الحديث والإمامة في السنة ما ذكره ابن الصلاح في فتاواه (١/٢١٣) بتحقيق عبد المعطي قلعجي، حينما سئل عن قول بعضهم عن الإمام مالك: إنه جمع بين السنة والحديث، فما الفرق بين السنة والحديث؟ فأجاب: بأن السنة هاهنا ضد البدعة، وقد يكون الإنسان من أهل الحديث وهو مبتدع، ومالك رحمة الله عليه جمع السنتين فكان عالمًا بالسنة أي الحديث، ومعتقدًا للسنة، أي كان على مذهب أهل الحق من غير بدعة، والله أعلم. (اللجنة العلمية) . (٣) الاتجاهات الفقهية ص ١٦. (٤) توثيق السنة في القرن الثاني الهجري أسسه واتجاهاته ص ٢٠.
1 / 12
(١) انظر كتاب المدخل لدراسة الشريعة الإسلامية ص ١٨٣. (٢) انظر القاموس المحيط ١/٢٥. (٣) الصحاح ١/٦٥.
1 / 13
(١) التعريف بالقرآن والحديث لمحمد الزفزاف ص ٥. (٢) مناهل العرفان في علوم القرآن ١/٢٠. (٣) والراجح في تعريف القرآن ما ذكره الطحاوي في شرح العقيدة الطحاوية (١/١٧٢) " إن القرآن كلام الله منه بدا بلا كيفية قولًا، وأنزله على رسوله وحيًا، وصدقه المؤمنون على ذلك حقًا، وأيقنوا أنه كلام الله تعالى بالحقيقة ليس بمخلوق ككلام البرية ". (اللجنة العلمية) .
1 / 14
(١) انظر كتاب أصول الحديث علومه ومصطلحه ص ٤٧-٤٩، وكتاب المدخل لدراسة الشريعة الإسلامية ص ١٩٤.
1 / 15
(١) الإحكام في أصول الأحكام لابن حزم ١/١٠٨-١٠٩.
1 / 16
(١) انظر القاموس المحيط ٣/١٥، مادة (جمع) . (٢) الصحاح للجوهري ٣/١١٩٩. ومراد الجوهري أن معنى الآية: أجمعوا أمركم، وادعوا شركاءكم، وليس المراد "وأجمعوا شركاءكم"؛ لأنه لا يقال: أجمعت شركائي، وإنما يقال: جمعت شركائي. (٣) الإحكام في أصول الأحكام ١/١٧٩. وأشار إلى الآية المذكورة قبله. وإلى حديث:"لا صيام لمن لم يجمع الصيام من الليل" أي يعزم. (٤) الإحكام في أصول الأحكام ١/١٧٩.
1 / 17
(١) المستصفى من علم الأصول ٢/٢٩٤. (٢) الإحكام في أصول الأحكام ١/١٨٠، قال هذا التعريف جمعًا بين الأقوال التي ذكرها. (٣) كتاب الحدود في الأصول ص ٦٤. (٤) مجموع فتاوى شيخ الإسلام أحمد بن تيمية ٢٠/١٠، ثم بيَّن أن قول الأئمة الأربعة ليس حجة لازمة ولا إجماعًا.
1 / 18
(١) رواه مسلم في صحيحه، ١/٦٩-٧٠، كتاب الإيمان، بَاب بَيَانِ كَوْنِ النَّهْيِ عَنْ الْمُنْكَرِ مِنْ الإيمان وَأَنَّ الإِيمَانَ يَزِيدُ وَيَنْقُصُ وَأَنَّ الأَمْرَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيَ عَنْ الْمُنْكَرِ وَاجِبَانِ، الحديث رقم ٥٠. (٢) أسباب اختلاف الفقهاء/للدكتور عبد الله بن عبد المحسن التركي، ص ١٠٢.
1 / 19
(١) رواه مسلم في صحيحه ٣/١٥٢٣، كتاب الإمارة، بَاب قَوْلِهِ ﷺ: "لا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ عَلَى الْحَقِّ لا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَالَفَهُمْ"، الحديث رقم ١٩٢٠. (٢) شرح النووي لمسلم ١٣/٦٧. والحديث رواه أبو داود ٤/٤٥٢، في كتاب الفتن، باب الفتن ودلائلها. الحديث رقم ٤٢٥٣، وابن ماجه ٢/١٣٠٣، في كتاب الفتن، باب السواد الأعظم. الحديث رقم ٣٩٥٠، وأحمد في مسنده ٤٥/٢٠٠، ورقم الحديث ٢٧٢٢٤. وقال عنه المحقق: "صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف؛ لإيهام الراوي عن أبي بصرة ... وبقية رجال السند ثقات، رجال الصحيح" وذكر له شواهد كثيرة. وحسنه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة ٣/٣٢٠. (٣) مجموع فتاوى شيخ الإسلام أحمد بن تيمية ١٩/٥-٦.
1 / 20