الحكماء أم البلد؟ وأن يفعل العادلات، أم اللواتى ينفعن؟ وأن يجار علينا أشهى أو أن نضر؟ ويجب أن يؤدى إلى هاتين المتضادتين من التى للكثيرين وللحكماء: أما أن قال أنسأن فهؤلاء اللواتى عند الكلم فباللواتى للكثيرين؛ وأن كان بحسب هؤلاء الكثيرين فبهؤلاء اللواتى فى الكلمة. وذلك أن هؤلاء يقولون أن المفلح من الاضطرار يكون عادلا. وأما الكثيرون فإن الملك لا يمكن أن لا يفلح، والتى على هؤلاء اللواتى تجمع هكذا عن المركبات (؟) هى فهى التى تؤدى إلى المتضادتين التى بحسب الطبيعة وبحسب السنة: وذلك أن السنة آراء الكثيرين، والحكماء يقولون بحسب الطبيعة وبحسب الحق.
[chapter 13: 13] 〈غرض آخر للسوفسطيقا: إيقاع الخصم فى المهاترة〉
وأما هؤلاء اللواتيت من نقصأن الرأى فيجب أن نطلبها من هذه المواضع. وأما من قبل أن نجعل أن يهجر، وأما هؤلاء الذى يقول أنه يهجر فقد قلنا وفرغنا. وجميع هؤلاء الكلمات اللواتى هن هكذا هذا يريد أن يعمل أنه لا يختلف بشىء أن يقول اسما أو كلمة، والضعف أو ضعف النصف هو هو بعينه؛ فإن كان إدا موجودا ضعفا للنصف، يكون ضعفا للنصف، وأيضا أن كان شىء ضعفا للنصف، ليوضع أنه قد قيل نصف النصف، وثلاثا ضعفا للنصف للنصف للنصف ضعفز وأترى توجد شهوة للذيذ يوجد شوق إلى اللذيذ؟ ويوجد شوق إلى اللذيذ، فموجودة إذن شهوة للذيذ، شوق إلى اللذيذ.
Shafi 867