Tambayoyin Sulami Ga Daruqutni
سؤالات السلمي للدارقطني
Bincike
فريق من الباحثين بإشراف وعناية د/ سعد بن عبد الله الحميد ود/ خالد بن عبد الرحمن الجريسي
Lambar Fassara
الأولى
Shekarar Bugawa
١٤٢٧ هـ
Nau'ikan
(١) أي: هو من الواقفة الذين لا يقولون القرآن مخلوق ولا غير مخلوق. انظر "فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية" (٥/١٧٩-١٨٠) و(١٢/٤٢٠) . وهذا المذهب معروف عن علي بن الجعد عفا الله عنه، فقد روى الخطيب في "تاريخ بغداد" (١٣/٢٨٦-٢٨٧/تحقيق بشار عواد) عن أبي هاشم زياد بن أيوب قال: كنت عند علي بن الجعد، فسألوه عن القرآن؟ فقال: القرآن كلام الله، ومن قال: مخلوق، لم أعنفه. قال أبو هاشم: فذكرت ذلك لأحمد بن حنبل، فقال: ما بلغني عنه أشد من هذا! (٢) روى البخاري عنه في مواضع من "صحيحه" منها رقم (٥٣) و(١٠٦) و(١١٧٩)، وقال الحافظ ابن حجر في "تهذيب التهذيب" (٣/١٤٨): «وفي هامش "الزهرة" بخط ابن طاهر: روى عنه البخاري ثلاثة عشر حديثًا» . (٣) تقدمت ترجمته في رقم (٨٠) . [٢٤٠] هذا النص ليس في "الملخص". (٤) القائل هو: أبو الحسن الدارقطني، وقول علي بن المديني روى نحوه ابن عدي في "الكامل" (٥/٢١٣)، والخطيب في "تاريخ بغداد" (١١/٣٦٥) عن ابن معين. (٥) تقدمت ترجمته في رقم (١١٦) . (٦) تقدمت ترجمته في رقم (١٧١) . (٧) تقدمت ترجمته في رقم (٢٣٩) . (٨) هو: شبابة بن سَوَّار، أبو عمرو، المدائني الفَزَاري، ولد سنة ثلاثين ومئة، وتوفي سنة أربع أو خمس أوست ومئتين. ⦗٢٢١⦘ ترجمته في: "التاريخ الكبير" (٤/٣٧٠)، و"الجرح والتعديل" (٤/٣٩٢)، و"الكامل في الضعفاء" (٤/٤٥)، و"تهذيب الكمال" (١٢/٣٤٣ الترجمة ٢٦٨٤)، و"سير أعلام النبلاء" (٩/٥١٣)، و"تذكرة الحفاظ" (١/٣٦١)، و"ميزان الاعتدال" (٢/٢٦٠) .
1 / 220