Tambayoyin Ajurri ga Abu Dawud
سؤالات الآجري لأبي داود
Bincike
محمد علي قاسم العمري
Mai Buga Littafi
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية،المدينة المنورة
Lambar Fassara
الأولى
Shekarar Bugawa
١٤٠٣هـ/١٩٨٣م
Inda aka buga
المملكة العربية السعودية
Bincikenka na kwanan nan zai bayyana a nan
Tambayoyin Ajurri ga Abu Dawud
Abu Dawud al-Sijistani d. 275 AHسؤالات الآجري لأبي داود
Bincike
محمد علي قاسم العمري
Mai Buga Littafi
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية،المدينة المنورة
Lambar Fassara
الأولى
Shekarar Bugawa
١٤٠٣هـ/١٩٨٣م
Inda aka buga
المملكة العربية السعودية
١ منصور بن المعتمر. ٢ النخعي تقدم. ٣ يعني الكوفيين. ٤ قلت: أورد الذهبي هذا النص في السير، ثم انتصر لأبي هريرة وقال: قلت: وكان كثير من حديثه ناسخًا؛ لأن إسلامه لتالي فتح خيبر، والناسخ والمنسوخ في جنب ما حمل من العلم عن النبي ﷺ نزر قليل، وكان من أهل الفتوى ﵀، فالسنن الثابتة لا ترد بالدعاوى. أما ابن كثير فقد ذكر مثل هذا عن إبراهيم بأسانيد مختلفة، وكان مما قاله، قال الثوري عن منصور قال: "كانوا يرون في أحاديث أبي هريرة شيئًا، وما كانوا يأخذون بكل حديث أبي هريرة إلاّ ما كان من صفة جنة أو نار، أو حث على عمل صالح، أو نهي عن شر". ثم عقب ابن كثير على ذلك بقول ابن عساكر، حيث قال: "ما قاله إبراهيم عن طائفة من الكوفيين، والجمهور على خلافهم". وقد ذكر عبد المنعم بن صالح العلي في كتابه دفاع عن أبي هريرة أن النخعي بيّن سبب هذا فادّعى أن أبا هريرة لم يكن فقيهًا. وتابع صاحب الكتاب فقال: "وهذا ما جرّأ الحنفية على ترك كل حديث من مرويات أبي هريرة يخالف القياس الجلي، وقالوا: بأن ما وافق القياس من روايته فهو معمول به، وما خالف القياس فإن تلقته الأمة بالقبول فهو معمول به وإلاّ فالقياس الصحيح شرعًا مقدم على روايته فيما يَنْسَدُّ باب الرأي فيه، لأن كون القياس الصحيح حجة ثابت بالكتاب والسنة والإجماع، فما خالف القياس الصحيح من كل وجه فهو في المعنى مخالف لنص الكتاب والسنة والإجماع، على حد قولهم". ثم تابع قوله فقال: وكأني أرى أن هناك عاملًا نفسيًا شجع النخعي على هذا المسلك في ردّ بعض أحاديث أبي هريرة وهو ما بلغه من رد عائشة واعتراضاتها على أبي هريرة، إذ المعروف عن النخعي أنه أولى عناية كبرى لحديث عائشة. انظر: سير أعلام النبلاء ٢/٢٧٠، البداية والنهاية ٩/١٠٦-١١٣، دفاع عن أبي هريرة ص ٢٣٧، ٢٣٨، ٢٣٩. «) انظر: سير أعلام النبلاء ٢/٢٧٠.
1 / 170