(التهانوى : كشاف اصطلاحات الفنون ، ص : 108) .
(33) (العراد بالتتنفس ههنا مصطلح الصوفية وهو ترويح القلوب بلطائف الغيوب) وهذا الترويح محظور عند معاينة الهيبة لأن العقام مقام جلال بقام جمال .
(144) وقال جعفر بن محمد الصادق (3): التنفس بالعيبة يبطل عصل الأ لين وقال أبو العباس بن عبطاء : الخرمة من 949) القلب والتنفس منة مباح ، والوفاء بالسر (4) جعفر بن محمد الصادق : هو الإمام جعفر بن محمذ بن على بن لحسين بن على بن أبي ظالب . أبو عبد الله الصمادق ، لقب به لصمدقه في مقاله وفعاله روى عن أبيه ، والزهرى ، ومحمد بن العلكدر . وروى عنه ابنه موسعي ويحيى بن سعيد الأنتارى ، وشعبة ، ومالك ، والثورى ، وغيزهم.
ولقد سمى بالإمام الناطق . ذو الزمام السابق . أبو غبد الله جقفر بن محمد الحمادق . توفى رضسى الله تعالى نخنه سنة ثمان وأربعين وماذة مجرية (انخ تجعته في تذكرة الحفاظ للذهبى :166/1) .
35) هذا على تقدير حدوث التنفس عند معاينة اله ة، وهو ممقاع كما تقدم لأنه عند معاينة الهيبة ل« ترويح للقلوب .
985) لعل العراد - والله تعالى أعلم - تحريعم نظر القلب إلىى ما سوى لعق تبارك ولحلى ، فقد بين صعلحب (منازل السائرين) منزلة الحرمة فى الأصول بأنه : (التحذر في العزم والسير عن الالتفنات إلى السوو والقير:) 145) والتنفس منه مباح. وقال جعف الحرمة في الخفاء والتنفس فيه حرام.
وقال : إذا تنفس العتنقس (سار) (1) بالذلة * والافتقار 4) نكر شيخ الإسلام الهروى قدس الله تعالى سره : أن منزل (الحرمة) فى النهايات يعنى : صيانة الشهود أن يعارضه سبب ، وصيانة الوجود أن يزاحه» رسع ، وهذه ذروة الخفاء . انظر (معجم اصطلاحات الصموفية) اللعلامة عبدالرتاق الكاشانى بتحقيق د عبدالعال شاهين ص 231 (1) لا توجد في الأصل . وتيبدة أضفناها يقتضيها السياق.
27) الفقرة الفقر ضد الفنى ، وأفقره : ضد أغناه ، والجعع فقراء .
امحمد إسعاعيل إبراهيم : قاموس الألفاظ والأعلام القرآنية ، ص :293) .
ال تعالى : (يا أيها الناس أنتعم الفقراء إلى اللهلم .
Shafi da ba'a sani ba