قد قيل : « يكون الرجل من المتقين حتى يدع مالا بأس به، مخافة ما به بأس.
أو هى كما قيل : ألا يراك حيث نهاك . وألا يفقدك حيث أمرك اعبد الكريم الخطيب : الإنسان في القرآن الكريع من اليداية إلى النهاية القاهرة ، دار الفكر العربى . سنة 1399ه/ 1979م صء 164) وقال الجنيد : الإثيات مكر . والعلم بالإشبات مكر ، والحركات عذر ، والعلم بالحركات والعوجود من داخل العكر عذر وقال الشبلى : العلم جحود ، والععرفة نكار(2) ، والتوحيد إلحاد .
وقال النووى : الخبر علع ، والإنكار إلحاد .
«العشاهدة كفر ، ولا بكفر التوحيد ك (1) لعل العراد : إثبات وجودك المعكن مع وجوده تعالى الواجب وهو الوجود لحق مكز واستدراج .
2) لعل المقصود : أن العلم قد يكون حجابا عن المعلوم فيفضى إلى إنكار ما لح يعلع ولذا قال سيدنا أبوبكر رضى الله تعالى عنه (العجز عن درك الإدراك إدراك) (3) أى إنكار مع العلم (4) المقصود بالإلحاد هنا معناه اللغوى وهو العيل . ومن ثع فالتوحيد ميل عن اتيمشراك . كما أن الحقيقة تعنى العيل كذلك عن الشود مأو أن الععنى ليس هذاك سلول أو إتحاد فالعبد عبد والرب رب فالتوحيد بينهما إلحاد .
5) الكغر هنا أيضا بععناه اللغوى فهو ستر وتفطية للعشاهد عن الأغيار .
(6) ضيط (يكفر) في المخطوطة بالياء : والمعنى - والثله تعالى أعلم - أن التوحيد الحقيقى هو توحيد العارفين لا يتره ساتر وقال ابن عطاء : العلم جهل ، والععرفة إنكار والعشاهدة مشاهدة جحود .
وقال ذو الذون : في طريق الععرفة ألف علم.
وعند كل علم جهل وألف معرفة ، وعند كل معرفة يانكار وقال بجلو يزيد : يقولسون الف 3) والط واحد إلى الله الذى يصمل إليه ، فرإذا فظا وصل.
وقال : كل لا تجاوز من عكره ، ومكره من كرهم (1) أى ألف علم (2) لعل العراد : أن أحدا لا يتجاوز مكر الله تعالى ومكره بالخلق من مكرهم.
Shafi da ba'a sani ba