حكى عنه محمد بن ععد الله الرزاى ، ومحعد بن الحمن لبفدادى ، ومنحمور بن عبد الله الهروى الخالدى ، وأبو القاسع عبد الل بن محمد الدمشقى ، وابن جميع الفسانى ، وآخرون توفى في بفداد سنة أربع وثلاثيت وشلاث مائة. عن نيف وثمانين سنة طبقان الصسوفية (337 - 348) ، حلية الأولياء (1٠/ 366 -375) وفيسات الأعيان (2/ 273 - 276) ، النجوم الزاهرة (290-289/3) مذرات الذهب (338/2 والعارف إذا لع يسكت هاا وقال : أنتظر أحيانا أن أتنفس شضسبا ل علع بقلبى فيه فلا لقدر ، وقال : إن الله جعل ممز الأنفاس على القلوب فلا تعر إلا بعلعه. فإذا علم ينقطع العذر عن العبد فأنه لع يوجد بنفسه ، وقالة يقبل الله من العيد الكل وإن علم ضده مالع يشرك إلا النفس فإنه لا يقبل إلا فردا لا يعلم موه وا قلبه ول هو وقال الجنيدة ما أحسن التنفس بالندامة ، وهمو 5 أدنى التنفس وهو أكبر من عبادة الكونا () من هذا التصريح يدرن سر صندور عبارات الشطح عن العستفرتين فى مقام العحبة . إنهع في مقام الاضطرار اا ) الكون : الكون أو العالم أو الوجود أو المخلوقات كلها ألفاظ وإن 9 ختائحت في حروفها ومبناها فإنها واحدة في مدلولها ومعناها. وهى كل م سوى الله من الأكوان والعوانم والموجودات بأنواعها من أرض وسماء وبحار وأنهار.
والآيات الظاهرة في الكون التتى تدل على عظعة الخالق سبحانه يقعالى عديدة . والنظر والتفكر في ملذوت الله سبحانه وتعالى من 16 5 وقال النسورى : أفضسل الأععال الأنفا بالتمظظيم ، وقالة طوبى(1) لمن كان له في عمره ساعة .
وقال ابن عطاءة طوبى لعن كان له في عمره نفس واحد . وقال: طوبى لعن كان له خطرة() واحدة.
٥ وقال ذو النون : لولا الرجاء بصحة لحظظة وإلا تحصحما لى والعيش أفضل العبادات . وقد أوجبه الإسلام على أتباعه وأمرهم به في أكثر من سبعمائة آية من الذكر الحكيم ليدركوا من مظاهر الكون وأسراره وعجانبه ما يثبت يقينهم ، ويقوى عقيدتهع ويوثق صلتهم بخالقهم عندما يتأملون في بدانع صنع الله التى تحض وتحث على التفكر والتأمل في هذ الوجود.
(1) طوبىة بلغة الحبش معناها الجنة . (أحمد الحفني القناشى الأزهرى سواطع الأتوار ، ص: 51) ت 5 وسيأتي ضي (صقة الخطرات) أنها كلام المنر .
(4) الرجاء : الرجاء هو اسع لقوة الطمع في الشي ، بعنزلة الخوف اسع ممقوة الحذر من الشين ولذلك أقام الله تعالى الطمع مقام الرجاء في 164) -التثنية، وأقام الحذر مقام الخوف فقأل علت كلمته؛ ( يدغون ربهع توفا وطععاا.
(سورة السجدة : الكية : 16) .
وقال تعالى : ( يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربها . اسورة الزصرة الآية :9) .
هو وصف من أوصاف العؤمنين ، وخلق من أخلاق الإيعان لا يحح إلا به وكما لا يصح اتييمان إلا بالخوف ، وقيل الرجاء هو إرتياح القلب لإنتظار ما هو محبوب عندهء وقيلة الرجاء: انشراح الصدر بأعمال البر ، وسرعة لسبق والعبادرة بها خوف فوتها ، ووجاء قبولها ، شع مهاجرة السوء .
مجاهدة النفس ، رجاء إنجاز الموعود ، وتقربا إلى الرحيم الودود .
Shafi da ba'a sani ba