بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا(1) محمد واله ب السسر ه أنفاس الصبوفية من كلام سلطا المحقيقة وملاك الط (4 1 القاسع الجنيد نور الله نحمويحه .
(1) في الأصل : مدنا .
3 العريقة : الطريقة هي السيرة المختصة بالسلكين إلى الله تعالى من فطع العنازل والترقى في العقامات .
الكاشاني : اصطلاحات الصموفية . ص : 141 ، و(الجرجاني التعريفات ص : 146) .
وهى طريق موصل إلى الله تعالى ، كما أن الشريعة طريق موصل إلى الجنة . وهي أخص من الشريعة لاشتعالها على أحكام الشريعة من الأعمال لصالحة البدنية ، والانتهاء عن المحارم والعكارم العامة ، وعلى لحكا الخاصة من الأعمال القلبية والانتهاء عما سوى الله تعالى.
وقد قيل : الطريقة ه : عبارة عن مراسم الحق تعالى العشروعة)يتس وخصمة فيها (الكاشاني : اصطلاحات الصوفية ، ص : 2) وهو ما يعكن التوصل بصحيح النظر فيه إلى القلوب .
0 عند اصطلاح أهل الحقيقة عبارة عن مراسع الله تعالى وأحكامه لتكليفية العشروعة التتى ? رخصة نعيها . فإن تقبع الزخصة والرخص سبب لتنفيس الطبيعة العقتضية للوقفة والفترة في الطريق الجرجاني : التعريفات . ص :4 ) .
لقد قيل بداية الطريق عند الصوفية الذهاب إلى شيخ ، ومن يذهب إليه اما مريد صادق ، وإما طالب للبركة . والشيخ لا يرفض أيا منهما والحاصل أنها سيرة مختصة بالسالكين إلى الله تعالى مشتعلة على الأعمال والرياضات والعقاند المخصوصة بها وعلى الأحكام والشريعة يهماء فهى أخص من الشريعة «اشتمالها عليهاء لمر التهانوى : كشاف اصطلاحات الغنون ، ص : 919) .
هذا يعنى أن الطريقة هي السلوك بالشريعة إلى الحقيقة . (أبن الخطببب : روضة التعريف بالحب الشريف ، ملحق الكتاب ، ص :447) صفة الأنفاس قال أبو القاسم الجنيد بن محمد رحمة الله عليه : ((الحمد(4) لله الذى بذكره نفتتح الكلام ، وبحمد اتعته التمام (1) ، وبتوفيقه السداد ، و سااعة» لرشاد ، وصلى الله على محعد العختار ، وعلى أله الطييي الأخيار) .
لن الله خلق القلوب وجعل داخلها سره .
Shafi da ba'a sani ba