============================================================
الن الكتاب الثاني من سيرة عنترين شداد قال الراوى ثم خرج المك زعير الى وسط المحى وضرب اله سرادا من الديباج ونصب له سريرا من الانبوش والعاج مصفحا با لذهب الوهاج هواجتمعث حوله السادات والفرسان والامراءآ والشججان وحضر الربيع بن زياد واتى ايضا بنوقراد وزخمة الجواد وما لك الرند درعث وراتمه الاماد وقلم عرال د باعم الن عدة مرار وعاد فوقف في الخدمة مع العبيد الحضار * ققال الملك زهير وذمة العرب * ما تجلس الابين السادات اصحاب الحسب والنسب فوحق من ادار الافلاك وقضى على الانفس بالهلاك م لا شربت قدحي الا اناواباك ولا كان لي نديم سواك *ثم امره بالقرسم منه فتقدم ويش في وجهه وتبسم وقدم له الطعام فاكل معه هوا والربيع ين زياد * وكذلك بقية الفرسان والاجاد * ثم دارت عليهم الكاسات وعزفت القينات وضريت يمزاهرها الموأدات وطابت لهم الاوقات وامنوا من طولرق الحادثات هذا والملك زهير قد جعل عنراخاصته ونديمه وسميرهآ وكليمهآ * وكلما ارادان يقف في الخدمة منعه وسقاه وقربه وادتاه الى ان لعبت الخمرة بعقل شاربها وتقرقت العرب الى مضاربها * وقدم الملك زهيرا شدادا اليه وقريه وخلع عليه واركبه فرسا من جنايه التي بين يديو * وخلع على عنتر خلعة لايلبسها الا الاكابر اهل الرتب اوا
Shafi 78