============================================================
84
العاقبة الى خير وصلاح . فقال الريع يا ابا الايض مابقى عليه حذر ولا باس. ما دام قد تولى هذا الامر الملك كاس. فقال عرية انا ما ارى الا ان شوم عبلة قدعم جمع الناس. وما دم أراس عنرعلى بدنو كل من طلها بصح بدنا الزراس فصمك نس امن مذا المقال موعلم ان كلم عرقة صحيحخ لس فه يعال قالر بالعم مالك بن زهير ذلك الخبر وهو ساير في اوايل الجيش والى جانبه شداده فتال شداد والله اني خايف على اخي ما لك ان تعود عليه عاقبة هذا البغي والعداد . فقال له مالك انا احلف لك باعظم الاقسام انى لا اترك عمارة بتهنا بعلة ابدا ولو شربت كاس الحمام . وبعد هذا انا متعجبە منك كيف راي ان الرجل زوج ابته بعارة . وتركته ولم تطالبه بمال ولدك وما له عليها من الخارة . فانه لماجاء من ارض العراق اتى باموال ثلاثة ملوك من الاكاسرة والقباصرة والمناذرة . والتى يالف نانة من التوق العصافير. محملة جهاهر ودنا نير . ودفع كل ذلك الى اخيك . وقال له اني اقدم لك اضعاف هذا ان كان لا يكفيك وبعد ذلك عاقده وعاهده. واعطاه يده. وازوجهآ جضرة ابي واشهده فا شداد لو ان ولدك ارادان يتروج يبهذه الامرال نن بنات اكبر ما بوجد في ملرك العرب والحضر: كان تزوج مايه بشت واكثر وانا اقسم با لله العظم . رب موسي وابراهيم . ان هذه الجواري الى انى بها حرسن بلاذ الراق بالدلى كل واحد
Shafi 367