============================================================
بهاتا صوتها انالك يا ابن همام البطل الجام. وفانك ماكنن ترجوه من طب الوصال . بوصول فاطع الاوصال. والللة ترى بعنيك. ماكنت تسمعهآ بالنبك ولابد له ان يطير راسك سن بين كنك. قال فل تكلمت بهذا الكام. يطنها ار مرج على وجهها وقالت لها اسكنآ بابت الليلم اتظين ان منرح بن هماه مثل ياقي الرجال الذنين لاقام مذا العد الطجير فسوف ترين امعاء عبدك تندلق وراسهآ بطبر. ثم وثبت الى ولدها فراته قدركب الجواد وهو لا يقدر علي الثبات من خمار الشراب . فخافت عليه من غوايل الطعان والضراب . ورته عن الركوب فاشى الى خيمنه وراى ان ذلك منها بالصواب:، هذا والسيف يعمل موالصياح قد زعزع السهل والجل وشبو يضرم النارفي الخيامه ويري من صادقه با اسهام فنفرت النوق والجمال من شدة الزعقات والاهوال . وداست في بطرن النساء والرجال . وتفرقت بين الروابي والثلال . ومازال الامر كذلك حتى ذهب الليل واقبل الصباح. فاقطع الصراح والعاح لان رجال بي تركا الديار. وطلبيا العلة والنرار واسرع شبوب الى اسارى بني عس فرام في القود القال: وقد هالك منهم عشرة رجال. نحت دوب الحمال. وكانت ام نا قدقد نظرث الى ماحل بتومها من البلاء فركبت جواد بين خول التعلى واخذت سمنامن العد المطروحة على وجه اللا:ا
Shafi 332