============================================================
االله رلا فرل زار ق الة س جارق السسة مالب واختار. والاقتلتها بعد ما انبح ين يديها خمسين رجلا من بنى عمها الاجواد. وا كملهم بعمارة والربيع بن زياد فعندها خرجت امه الي مضرب المولدات ونادت بعبلة الى يين يديها وقالت لها اعلمي ان مولاكح الليلة قد غرق في سكرة المدام . وقد اقسم بالبيت الحرام انه لابنام . الاوانت صجيعته عند المنام . والا ذبحك وذمج من بني عمك خمسين رجلا من السادات الكرام فاقبلي منى واجبيه وقد نلشه منه كل ما تشتهيه . ولعلك اذا نزلت فى قليه بالمكان الرفيع تتشفعين فى قومك وتخلصين الجميع فقالت عبلة وحق من رفع السموات لو قطعنى الف قطعة وسقاني من كوس الموت جرعة . وذيح اهل الدنيا مارانى له ضجيعه ولا سامعه ولا مطيعه . فلما سمعت ام مفرج ذلك من عبلة شتمتها. وداربها الغيظ فلطمتهاء وقالت لمن حولها من العبيد امحبوها على وجهها حتى توصلوها الى سيدها يفعل بهاما يريد فداروا بها وصاريا يجرونها وهى تصيح بالعبس بالعدنان امامن معين اما من مجير اما من نصير على آلعدى . اما لهذا الاسر من فدى . اما من رجل كريمء يكون له نخوة وغيرة على الحريم ولم تزل كذلك حتى سمع اساري بني عبس فقالوا للمو6 لين عليم با وجوه العرت ما با لينت عمنا عبلة تصيح فى هذا الايل. فقد سمعنا هاتنادي بالحرب والو بل فقال لهم بعض العبيد ان سيدنا
Shafi 328