============================================================
197 ~~فخذ حذر لثودبر امرك ولا تضيق من تبلي صدرك فا نى لا املك فطاب قلب عتر بهذا الكلام وسال عن عروة بن الورد فتيل الهم انه اخذرجاله وسارمن امس الى ارض بي مذح بغير عليهم وياخذ ما امكنه من الامول والانعام وكان لعروة مله فارس من انفي عبس نركب اركه *ه وتتزل لنزوله وتحل ني مكان حلونه فاخذهم واكمن لعنتر فى شعب يقال له شعب الاواد وقد ترك على عنتر الارصاد * الى ان خرج بوما من الايام وشيهوب معه بعدو كظليم النعام فايار له الصمدورد له الوحش حتى اشرفا على ذك الشعب فخرج عليهم فارين طريل القامة عريض الهامة كانه دها مقواط ق عليمهم عنانه وتومهسنانه قالوكان هذا العارس عروة بن الورد وقد غير لياسه وافام في الكمين وهو بسحق على عنتر اضر اسه حتى راءه تد اشرف عليه * فخرج و برز اليه بعدما قال لاصحابه يابن عمى اعليوا ان هذا العبد تد شاع ذكره بالفروسية وسمعت عنه امرا عظيما بالثجاعة والهمة القوية وقد ضسمنت لعمارة قنله وارهنت لساني معه وانا اريد ان احمل عليه واقرعه لا يكن فيكم من يقايله حتى تروه قد استظهر عني فعند ذلك لركضوا الي وابذلوا فيه الصفاح وشيلوه على اسنة الرماح* وان رايتموني انا الظافر فيه فد عوني واياء وخلوني اقتله واوفي عني هذا الضمان وتكرن فد عرفت متزلي عندا لفران
Shafi 202