============================================================
عبد ولدى شاس وانزلت به العبر * فاخبره عنتر بالخير وحدثه بما فعل داجى مع العجوز وكيقبة امرها وكبف لطمها وفضحها بكشفا سترها * وقال له ابها الملك ايتى لما رايت منه ذلك اخذتنى الغيرة على العرض فنهيته عن ذلك فاطمني فرفعته بيدي وضربته الي 3 الارض * واسكعه كهذا لايبخرج منه الى يوم العرض وها اناواقف بين يدى سيدى فليفعل بى ما يشاءآوان عفا فمنهآ وان اهلك نجزاء فتبم الملك زهير لما سمع منه هذا المقال * وقال وحق ذمة العرس ما قصر هذا العبدف هذا الفعال ثم التفت الى من حوله من القرسان * وقال لهم ك ني بهذا العبد من الصناديد النجعان م ويكون له شان واى شان * ثم النفت الى شداد وكان قدركه في جملة الفرسان خوفا على عبده من العدوان وقال له يالمير شداد هذه نخونك قد اعطته شدآة هذا الباس فوالله ان عاش وهو على هذه الحالة ليكونن احدوثة بين الناس فحذه اليك فاني قد اودعنه عندك واستأمتك علبه حتى اطلبه في وقت الحاجة البه * قال ووقع لعنتر في قلب الملك زهير وولده مالك من ذلك اليوم محبة عظيمة لما راوا منه من تلك الاخلاق الكريمة ثم انهم عادوا الى الابات واجتمعت حول عتر النسا والبنات والجمبع يسألوته عن حاله وهو يحدثهم عن افعال العبيد وافعاله لان خبره قدشاع في الحلة واتت البه نساء عمومته ومن الجملة بنت عمهها لك التي اسمها عبلة قال الراوي وكانت عبلة احسن من القمر وهى في العمراصغر
ت
Shafi 26