============================================================
118 فو اده وتزالد عشنه وغرمه ورجه وهر لا بدري ابن نتع اتدامهآ فلما وصل الى منزله قص على اخيه الربيع قصته وشكا اليه غصته وقال له والله يا اخي ان فاتتني هذه الجارة عدمت شتلي وان اخذها هذا العبد السوء كامت سبب تتلي فتال الريبه والله ياشمارة لتد حملتا امرا كناعنه في ثى واحوجتنا ان نعادي هذا العبد الذي ليس هو من مثلما: والان ما عدت لتدر على هذه الجارة الا ان كان ابوها ياخذ بيدك ذاطلمعه على مرك وكاشنه 1 س 1 ي1 بسرك ورشيه في المال وكثرة النهق والحمال وان كان يناف من عنتر فانا ادبر على هلاكه واريحه من ارتباكه نطالب تلب عمارة بهذا الكلام ولظدر الفحك والابتسام وانطفا عنه ما كان يجده من نار الغرام وااء الى الغد ولبس افخر ملابسه وتطيب وركب جواده وقد ظن انه يبلغ من تبلة مراده واننذ عبدا من عبيده يدعو الباها واخاها فاقبلا من ساعتهما اليه: وسلما عليه: وقال مالك لعمارة ما حاجتك ابها الامير والسيد الخطبر.
فقال ياعماه اعلم اثني ما دعوتك الاحتى ارى ان كان طاب قلبك بتسليم الدرة المكنونة والحرة المصونة . الى راعي ابلها وسابق ميراشيها الذي زاحم سادات العرب على معاليها فقال ولده عير وحق اله السماء لو قطموني اربا اربا ما طاوعته على ذلك .
وان سلمت اختي الى هذا العبد الزنيم فلا اكون ابن مانك .
011 فقال ابوه والله ما اظلت الخضراء ولا اقلت الغبرا ابغض الي
Shafi 187