١م؟
به شيأ فابيع الصتدوق فهو يساوي اكثر مما اصطاد اليوم ثم حاول انتشال الصتدوت من الماء ورفعه الى البر فرآه متنا ومطلا بالثار ليله واسرع ده الى بيته وافكاره تتلاعي بين السعادة والامال وعتد ما دخل البيت اقفل الباب و عاب قفل ااصندوق «تى كسر ه ودقع النطاء واذا به يرى الطفل على تلك الصودة وراى به هن امسن وافسة ما جعله عيل اليه ويععطف الى حه وقد عيوب عن وجوده فيعذا الصندوق وقال ازوجته لا بد لهذا الغلام من شان وانه ما وضع في هذا الصندوق ورمي فيالمحر الا لاءفاء امره.قاات لا ديب انه مناولاد الرزوافي وخافت امه من الافتضاح فرمت به الى البحر وعلى كل حال فان الله لم يرزقنا اولات! واندا نزديه لانفستا ونتخذه ولد فيكبر على ذلك لا يعرف اما ولا ابأ سواتا واكتم انت امره ولا تبديه لاحد ورأى الصياد في الصتدرق بعض -لي وجواهر وهي حلى وجواهر الاميرة ساوى كانت قد وطعتها في الصندوق اتكون اعانة للذي يرل الولد ويخرجه من البحر اذا كان مات فيه ويدفئه فيالثراب وهذا خيد له من ياخد الخدم جر اهرها وحلاها
ثم ان زوجة الصياد اخذته اليها وقصدت ان تازع عنه ثيابه وثلسه غيرها لائها كاننث اسودث من داخل الصتدوق فرأت في بده العؤادة فدعت زوحها وقالت له انظر هذه عضادة الذعي فائبا على بد الغلامئالخذها وقرأ «اعليها فعرف متها ان هذا الثلام ابن الامير حمزة الببلوان وان امه هي الا يرة ساوى كا كان مسكتويا عليبا وكان ذاك الصياد يعمد الله تعالى بخلاف اهل المديئة نفرح بذلك فرحا لا يوصف وقال لزوجته ان السعادة قد جاءتنا من كل ناب ذاذا ربيئا هذا ااغلام واعتليا مه ومن ثم اوصلئاه الى ايه كان لثا مئه الحظ الوافر مالم يكن لغيرنا وانه لم يتكن ابن زنا قط وقد رمته امه لخلاصه من الاعداء . قالت ومن هو ابوه ومن تسكرن امهء قال ان ااه هو الامير حمزة اللباوان فارس فرسان هذا الزءان وعدوء كسرى انو شروان الذي انتشر صيته في كل مسكان هن الثعرق الى الغرب الى اقامي الارض وهو يعزز دين الله ويخدمه بامان ويبيد اهل الكفر
Shafi da ba'a sani ba