هن بد هن وصول الخير اليا عند تبعهم هذا وقد قامت المرب اعظم قيام . واشتد التزاع والقصام وجسم الاشتياك والازدحام ٠ واضطربت عساكر الاعجام .ورات اماءها سلطان الوث يدور دولا هن الوراء والامام ٠ وقد احاق با قابض الارواح ٠ واسقط عليها ميازيب الاتراح.
والسبا من القلق والاضطراب اثواب العناء والعذاب ٠ وهي لا تدري كيف .تسير تحت ظلام الليل العاكر ولا تدري من اي جهة تلك المساكر ٠ وصار كل وأعرد بركض الى سلاحه وجواده ,ظ على روحه من أخصامه واضداذمء٠ فن تمتكن من ذلك ركب وطلاب التتال . ومن صادفه العرب اتزلوا به الهلاك والوبال . وكان صياح العرب قد ادتفع من كل .كان ٠ وصوت الاميد رستم بره في داخل الاذان ٠ كانه الصاعقة اذا ستدات شديدة بثعل اارياح ٠ فتشرد بين يديه الفرسان طالة الخلاص الى البداري والبطاح وقد سيع الاميد حمرة وهو مريوط على اعالي المصاب صوت فرسائه وايطاله ففرح الفرح الذي لا يوصف واشتدت عزائه بعد او اد وايقن بالاجاح والفلاح واءلى بالخلاص من يد اعدائه ولكن كان يثقل عليه جاود الوأمس المربوطة على جسمه وهو يشعر اها التصقت جاده وكان على حاله الى ان اشرقت الكمس وارسات بانوارها على الارض فارسل بنظره الضعيف من فوق المصلب فشاهد القتال اما ولتكته كان بعيدا عنه فلم يقدر ان عير بين المتقائلين تكنه كان بسمع صوت ابئه رستم وفرسانه فتنتعش روحه وكات الامير قاسم ابن الاير رس يعجم هجات الاسود ويئحط اطاط اليواسق وهو يفرق العساكر ذات اليمين وذات الثمال ويضرب بسيفه فيمده ' الابطال على بساط الرمال وكان يفعل اعظم من ذلك الاءيد رستم الاسد الرثبال ٠ وهو يتادي بصوته اي اعجام الانذال قد حاق بتكم الوبال وفاجئتتكم العرب كاسود الدحال١ ويضرب بسيفه الصقيل الفصالفيخرق الصدور ويقطع الاوصال.
وكذلك اندهوقين سعدون ولد الملال.وهو فوق فيل من اشد الافيال: يطعن الصدور برمحه العسال . ويقاب الفرسان من اليمين الى الثمال ٠ واما المعتدي حامي
Shafi da ba'a sani ba