331

Sirat Amir Hamza

Nau'ikan

07 ولا يعرفون السلام والامانة ٠ فقالت انت والي على وثيرة واحدة فلو كنت انا عند الي لا لمق لي من كل هذه المصائب وانا مفضلة القرب منك على كل شيء عزيز عند ولدي وكنت اظن ان مأذلي عتدك سمشكون اعظلم ا هي بحكيث تقدرني حق قدري فتكان منك لاف ولهذا صار الموث احب عندي بعد فقد ولدي ومع ان مبردكار كانت من اشد نساء عصرها حتكءة وادبا وصيرا الا انها في هذه المرة لم تعد لك عقلبا لتصبر على الدهر ذابدت كل ما استتكن في ضميرها وقد <ق لا ان ثلوم الامير وليس الان فط بل قبل ذلك لانه وان كان يجبا كثيدا لحكنه مال الى غبرها واتخذ عدة زوجات وم يكن قد بإداها كا كانت نظن مع انبا بئت اكبر ملوك العالم في ذاك الزمان ومن ابر نسائه جالا وعقلا وذطنة ففضلت السير في الطرقات التكثيرة المغاق على القيام في بلدها ورضيت بجرارة الشمى وصارة البرد والانتقال من جهة الى تانية شرقا وغرما على التنعم واارخاء والرفاهية وبين يديبا الرف من الادم والسيد والسادات و كليم يتمنون ان يخدموها ومع كل ذلك كانت تظبر انها راضية من نفسها ومن الاميد ول تننظ الا من امر واحد وهو زواج الاءير بغيرها ولا يخفى ان هذا الامر يغيظ النساء ويفطر مرارتهن ولاشىء اشد عليين من ان ترى الواحدة منبن لها شريكا في زدجا لانبن كلرجال نكما يغار الزوج العاقل الشجاع على زوجته كذلك الزوجة الحتكيمة الخميرة تغار على زوجها وبقدر اشتداد تعقابا وجهابا يشتد غيئليا من مشاركته في امرأة اغرى . وهعكذا كاذت حالة عبردكار الا انها كانت صبورة جاودة فتخفي ماءها وتتظاهر بالرضى علمة ان الفيظ والماب لايديا 5 ويقلل من حب الامير ماوئنت تحافظ على راحثه ولا ترضى ان تقلل من حبه ولو عاملما بتلك المعاملة عالمة ان العرب لا يكرمون النساء وانهم يتخذونهن للخدمة وقضاء الحاجة فقط .وما جاء قباط و كبر تركت ل الافتكار وعلقت كل امل به ولا يخ ان الزوجين مهما كانا يمان بعضهسا البعض اذا لم يلدا اولاد | تقل محبتهما وتضعف مع توالي الايام فاذا ولدا اولاد! كانت الاولاد

Shafi da ba'a sani ba