316

Sirat Amir Hamza

Nau'ikan

515 قال وكان الشاه ذنب قد رجع باطال قبل ان يصل الاميد الى العرب واخير السلطان والفرسان بقدوم الاميد ففرحوا بسلامته وشسكروا الله علىذلك وتأملوا الخير والنجاح ولاسيا بعد ات رأوا هارون قد برز الى تركي طاووس ول يبق" من محال الى لرستم حينئذ بالبراز وفي تلك الساعة سمع الصياح من الفارسين وكان اتركي طاووس لا رأى حاله مثلوبا وان خصمه سيثئله خاف على نفسه وعمد الى حيلته وخداعه وشد برجلفتملى الركاب عفرجت الطربة كأنهسا النغاب بعد ان ضربه بالحسام ليشغله فوقمك الخربة في صدر هارون ورجعت الىالوراء الىالارض شك منها وهو غيد مكترث يخصمه فزاد حثق ردكي طاووس وايئن بالهلاك 'وجعل يشد بال ركاب فيتطاير اراب واحدة بعد واحدة وتقع كلبا في صدر هاروت وتعود الى الارض وحينئذر صاح هارون صيحة قوية وقال له ابهذه الاعال قتات ابني هزة وقد آن اوان اخذ الثار وضربه ضربة جبار عنيد وهو ينادي يا اثارات اولاد حمزة البباوان فوقع السيف على دماغه شته نصفين ووقع ال ىالارض قتيلا .

وحيلثلر صاح الامير حمرة لا شات يداك واطاق طواده اليقظطان العنان فانطلق كانه التجم وهو ظلأن الى شرب دماء الابطال كل يضرب فيالاكبدة فيخرجها على اسئة رماحه وتتفر من بين يديه الابطال عند سماعبا شديد متاداتة وصياحه وكذلك الامير رست فانه اطلق اسلمى الدهماء العنان . وغاص بين الاعجام وهو يطلب لمك كسرى ليأخذ لنفسه يثار الحوته ومثله فعلث فرسان العرب وكات كسرى ويختك قد نظرا ما حل بتري طاووس فانفطرت مرارتاهما ولما سيعا صوت الامير +زة وقعت الرعبة في قلميهما ٠ فامرا الخدم والحراس ان يرجعوا بهما الى آخر المعسكر وقد يقن كسرى ان #زة ورستم لا يرجعان عن التتال حق يدر كانه فقصد ان يكون في اخر معسكره فيتجو بنفسه من هئاك ودامت الحرب قافة على ساق وقدم وقد وقع البلاء بفرشان العجم وحل بهم الفناء والعدم ولا رأى كسرى الى هذه الخالة دخل الملد وامر أن تدخل خلفه الفرسان لاوا يدخلون وعساكر العرب تضرب في اقفيتهم وقد اهلكت مئهم الجموع مزة التالكت »م لم0 وأماع مو -اة بصي :10

Shafi da ba'a sani ba