58 *ن الاثنين فارجع رسول كسرى ولا تعائد المناية فتئدم قال الي لا اخااف لك امنا ولتكن اخجل من كسرى ومن وزيره الماضر قال اما كسرى فاكتب اليه انك في هذا الوقت كثير الشغل لا يمسكتك المسير اليه وبعد فراغك من الشخل تذهب بعساكرك. واما الوزير بد جبر فانه لايرغب 8 مسيدك وتبين لي من قلبه انه يعبد الله العزير القهاد فهو يوافق رايك ويتمتى غلدم مسيرك اليس منكذا ايها الوزير ٠ قال بلى افي احمب الله ومن يجب الله وجب عليه حبة عباده الطائعين وهعاداة التكفرة المعاندين . قال هارون واما الحدايا ماذا افعل يبا ٠ قال اقسمبا الى ثلائة اقسام الاول للنقراء والثالي لك والثالث ابزرجبر فلما سمع هارون ذلكراه ءين الصو اب ققسم الحداياء كتب الكبرى بسب قرول عمر ودع الوزير فاخذ قسمه وسار في طريق المدائ واما عمر فاه رجع الى الصومعة وفي صباح اليوم الثاني قام التلاميذ فلم يجدوه فقاارا لا بد ان يكون قد طار في هذه الليلةوبعد مدة يعود اليئا وهارونبانتظاره وكان عمر قبل الصباح لهذ ثيابه وتدلى من الصومعة بتكل خفة وسار في الطريق التي ذهب فيرما الوزير ذدثهر حق أدد كه في وسطها فتقدم منه وقبل يديه فقبله بين عيأيه وفرح به كثيدا وقال له لقد احسنت العمل وفزت بالمطلوب فتكيف قتات السطييج فاعاد عليه القجة من الاو وقبال له الي خوقا من أن يعرف هارون بدسيسثي قاتر لثلاءيذني الي ذاهب الى رومية وانا اطير في الفضاء فصدقوا ذلك وثم بانتطاري واذا سأل عني هارون يخبرونه بالامر فيتأكد افي في روءية ويبقى على انتظاري فضحك الوزير من عمله وقال له انت تعلم الي لا احتايج الى هدايا “كسرى ,ولا يمكن أن ارجعبا معي الى المدائ وكثت احمب ان ارفضبا ولتكن ادركت غايتك فابقيتها عندي وحفظتها لك فهاكبا . ثم وضع له نصيه فشكره ورائقه اكثر الطريق وافترق عته اخيرا ٠ وبقي الوزير سائر! مدة ايام حتى دخل المدائن وجاء الديوان واخبر الماك كسرى واطلعه على امر هارون ودفع اليه كتابه تال لايد ان يأي الينا لانه قبل الهدايا واقام على انتظار بختك مع تر حي طاووس
Shafi da ba'a sani ba