276

Sirat Amir Hamza

Nau'ikan

؟

هذا الثارس تحن جوادحي والي من زمان اريد ان اعرض عليك السعي خلف الراحة والخاف عليك من العذاب واقول في نفسي را وقعت في مصاب جديد فاكون انا سبيله وارى انثا براحة ٠ن ذلك فاصبري منتظرة الفرج ٠ والان ارى مناللازم السعي خلف الهئاء فاذا سعيتا رما ساعدتتا العناية الالحية القادرة على كل شيء ووصلنا العرب واجتمعنا بالامبيمزة وعمر العيار فنقمعتدهما الى ان غوت ٠.

ولا نعزف ما يكون منه تعالي

وفي الال حملتا ما يلزءبما من الشياب لوقايتهما وسارتا من مكان الى متكان ومن قرية الى قرية حتى وصلتا الى المديئة فدارثا في اسواقبا تفتشان على مسكان للممدث فصادفت العناية ان ص الامير سعد وبين بديه الشام ذنب ورأته أوعة التاوب فل مخف عليها حالته لا:هما ربته ابن سئة وثبتت هيثته في قلبها فضلا عن ان كل قأمها وجوارحها قد حثت اليه و لسعبا الصير والسوئال دل صاحت من صمم قلمها صياح الفرح ووقمت الى الارض خائرة القوى والخيل وكذلك قاوس فام! تأكدت ولدها وعرفته لمات تصيح على غير وعي وتنادي وولداه قد عادك اللي الزمان . فارتاع لذلك الامير سعد واجتمع الئاس حول المرأتين ووقف صاغيا ينظر اليبما وقد اندهش واعر ان ترش الماء على وجه والدته ليعلم ما سب اتمائها واخذ في ان يلاطنها والناس افواجا افواجا حتى وعت الى نفسها ورأثه اماما كالاول ورمت بنفسها عليه فزاد حيرة واستحى من اسلاضرين الا انه كان حكيا دائق الفنكر لا يعجل في الامور ول يرد ان يتكسر خاطرها وكان في قلبه شعور من شعورها . واخيرا قال لها هدي روعك واحمتكي قصتك وقصة رفيقتك ومن انت لانك تتادين يا ابنى وتزعمين الي ابتك واراك تغلطين في ذلك ولا بد لي ان افتش لك على ابنك وابن رفيقتك اين كنا وانا حا المديئة والي بيرم الخداد وامي زوجته ولم اخرج قط من هذه المديئة ٠ قالت من اين يتكون لبيرم اليداد او لغيده ولد مثلك وانت ابني وانا لوعة القلوب بنت حآى قاصيا وابوك هو فارس فرسان الزمان ومذل المابرة والشجعان وخصم صكسرى انر شروان ٠ الامير

Shafi da ba'a sani ba