273

Sirat Amir Hamza

Nau'ikan

ليل ' السلام عليه والتعاء على شجاعته

قال وكان من قصة أوعة الثلوب بعد ان كانت امما بري خطفتها مع جاريتها فانوس ووضعتها بنتها قريشة قرب القرية كا تقدم ٠عنا في محله فدخلتا اثقرية رهما لا يظهران امرهما وشعرت كل واحدة منبما مجملبا ولم يكن ٠عبما ما تقتاتان به فاخذت لوعة القلوب في ان تيع مصاعببا لتصرف الثمن على نفسها وجاديتها لبينا ينكون الله سبحانه وتعالى قد جاءها بالفرج واكترت لتنسها بيا واقامت فيه الى ان ولدت ولد ذكر! عليه س.ة السالة والاقدام والشجاعة سمته سعد الطرقي فدبرت امره والبسته ثيابا ووضعت في يده معضد وكتيت عليه أسمه وام ابيه وكذلك جاريته! فانوس وضعت ذكر! ودعت اسمه شاه ذثب واعتلتا بإذبية الولدين وعما صابرتين على حتكم القضاء والقدر لا يمسكنبما التظاهر ولا البعد عن ذاك المكان «تى مضى عليبا 2و ستة من الزمان وصادف حيثئثر ان احد الامراء المجاورين واسمه طوقاب عار يقومه على تلك القرى يقصصمد الكسب والنهبب وقتل شيخ القرية واهلبا ومن جملة من هرب أوعة القلوب وفانوس خوقا 'من ان اسميها الاعداء ولم تتمسكنا من اخذ ولديهما وقد خطر لما انهما تعودان بعد جلاء الاعداء اذ انهم لا يمسكن ان يضروا بالاطفال لتكن كان بين قوم .

طوقاب رجل اسمه بيرم الخداد ولم يكن له قط اولاد فدخل الميث الذي كانت فيه اوعة القلوب فوجد الولدين يبسكيان وما من احد يغيثهما فحن قلبه وحدثته نفسه بان يأخذهما معه ويذهي الى اعرأته قتربيبسما وبعد ان انتعىالامير طوقاب من تبب القرية وقتل شيخها عاد الى بلده بالكاسي والغتائودخل بيرم الدات على امرأته ودفع الييسا الولدين واخبرها بقصتهما وقد رأى الى المعضدين اللذين بيد كل مهما فعرفهما . وقال لامرأته اعتنى ببما واظهري اماءهما انك اعهما الى ان يكيرا هادا قدرنا ان نصل الى الأمير جزة اعطيئاه اياقرا فيلحم عليئا ويكون أئا اعظلم منة عليه فتحكم في احدى المدن والعرامم والا فائهما مبقياث عئدنا كولدين!:! وعلى كل حال فاننا ننتفع متههافهماسيب احناوتوفيةنا وسعادثنا كيف

Shafi da ba'a sani ba